التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن
آخر تحديث GMT 21:37:31
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

"التراس عسكري" يكشف فحوى رسائله في مباراة "طنجة" التي منعها الأمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مجموعة التراس عسكري
الرباط ـ المغرب اليوم

أوشكت مجموعة التراس عسكري المساند لنادي الجيش الملكي لكرة القدم، فحوى الرسائل التي بعث بها على لافتات رفعها في مباراة الجولة الثامنة من الدوري المغربي الاحترافي، التي استقبل خلالها نادي الجيش الملكي نظيره اتحاد طنجة (0-0).

وأوضحت المجموعة أن اغلب الرسائل واللافتات تم منعها من قبل الأمن "لأسباب مجهولة، رغم إنها جد عادية".

وجاء في بلاغ للمجموعة أن الرسالة الأولى كانت كالتالي، "انتباه ! منعرج رياضي خطير''، و هي رسالة تم رفعها أمام مركز التكوين، وتعبر عن كون المركز الرياضي للمعمورة أصبح منعرجا خطيرا في مسار أبناء المدرسة، فبعد الوصول لمرحلة ''الأمل'' يجد أبناء الفريق أنفسهم أمام خيار البحث عن فريق لوحدهم، فكيف لنادي بحجم الجيش الملكي أن لا يستطيع تدبير مرحلة ما بعد ''الأمل'' . فالحكمة تقتضي توقيع بعض الشراكات مع فرق القسم الثاني وإعارة لاعبين صرف عليهم الفريق لسنوات، قصد اكتساب التجربة والعودة لأحضان هذا الأخير، لا إنهاء مسار العديد منهم قبل بدايته، فمكونات الفريق اليوم مطالبة بوضع خارطة عمل واضحة لمرحلة '' ما بعد التكوين ''.

أما الرسالة الثانية باللغة الفرنسية جاء فيها "المدير الفني غادر المحادثة"، وهي رسالة استنكارية، تساءل من خلالها  المشجعون عن موقع المدير التقني، مما يقع اليوم، فبغض النظر عن صحة التصريحات من عدمها، ففريق بحجم الجيش الملكي، عليه أن تخضع انتداباته لمنطق اختيارات طرفين '' المدرب'' و '' المدير التقني'' فأين الطرف الثاني؟ و كيف للفريق أن ينجح  بغياب إدارة فنية عملها واضح، خصوصا على مستوى الانتدابات.

الرسالة الثالثة: "لقيتوها سايبة و اللي جا كايخليها رايبة"و هي تحصيل حاصل للمدربين، و اللاعبين، وكذا المكاتب التي تعاقبت على مدار السنوات العشر، فلا نجاح بدون رقابة و لجان تراقب كل صغيرة و كبيرة داخل البيت العسكري، وأضاف البلاغ " اليوم وباعتبارنا  كمجموعة قوة اقتراحية، نقترح على الأقل لجان مراقبة من داخل مؤسسة الجيش الملكي تعوض بطريقة أو بأخرى مؤسسة المنخرط، كحل قصير الأمد قبل تحول الجمعيات إلى شركات".
الرسالة الرابعة : '' التراتبية خرجات على زعيم الأندية'' وهي إحدى أكبر المشاكل التي تخبط فيها فريق الجيش الملكي على مدى السنوات العشر، فلا يهمنا صفة من يسير بقدر ما يهمنا أن يكون الشخص المناسب في المكان المناسب، و أن يكون اتخاد القرارات بمنطق العقل و المنطق، لا بمنطق التراتبية .
الرسالة الخامسة : '' طاحت الصمعة وعلقوا الحجام، سولو لي لفوق على فين النوبة'' ، و معناها أن الجيش الملكي له دائما ''كبش الفداء'' حاضر، سواء لاعبين أو مدربين و مع ذلك فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد.

الرسالة السادسة : ''زعيم الأندية أصبح كعكة في يد السماسرية"، وهي عبارة تحيل على انفتاح المركز الرياضي للفريق و تعامل بعض المسؤولين مع ''سماسرية'' ليسوا حتى بوكلاء لاعبين و النتيجة؟ صفقات مشكوك في أمرها بالعشرات أثقلت كاهل النادي، دون جديد على مستوى النتائج.
الرسالة السابعة : "لاعبون للقميص غير مبالين ومسييرون في الكرة لا يفقهون"، فمنذ بداية البطولة، لم نر تلك القتالية في الأداء، عند اللاعبين كأنهم يلعبون ب '' الجميل''  فكيف لفريق يمارس بعض لاعبيه رياضة ''المشي'' أن يحقق نتائج طيبة؟ و كيف لمسيرين لا يتوفرون على مدير تقني ذي مهام واضحة أن ينتظروا نتائج جيدة؟ مع العلم أن الإدارة التقنية هي من أسس و دعامات نجاح كل فريق.

الرسالة الثامنة : "إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ"، بيت شعري قالت المجموعة انه يلخص  التسيب الذي عرفته الجمعية الرياضية على المستوى الأخلاقي و عدم التصرف معه بجدية، يجعل ما وقع يبدو عادي في ظل اشتغال الفريق بجل مكوناته بمنطق عكسي لمقولة '' ربط المسؤولية بالمحاسبة.
الرسالة التاسعة : "لن يشفي غليلنا سوى الالقاب".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib