فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية
آخر تحديث GMT 18:18:03
المغرب اليوم -
قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة
أخر الأخبار

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

قطاع التربية والتكوين
الرباط- المغرب اليوم

ناقش مهنيون وأطر تعليمية إشكالات يعرفها قطاع التربية والتكوين منذ سنوات طويلة، وتأججت خلال السنوات الأخيرة، وذلك خلال ندوة بعنوان: “الاستقرار الوظيفي في مجال التربية، أية ضمانات لبيئة تعليمية فعالة؟”.

عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، تحدث خلال الندوة التي نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، عما أسماها “نية التجهيل والتضبيع”، وعن مشاكل عاشها القطاع منذ سنوات، مفيدا بأن هناك اليوم 102 ألف إطار تربوي وتعليمي وإداري يجب إدماجهم في الوظيفة العمومية وعدم التعامل معهم بالتعاقد.كما قال الإدريسي ضمن كلمته في الندوة إن “التعليم بالمغرب كان محط صراع طبقي وسياسي وإيديولوجي وفكري منذ الخمسينيات”، وتابع بأن “الصراع يؤدي إلى نوع من الانتقام وضرب التعليم دون أخذ بعين الاعتبار أنه قاطرة التنمية والخروج من الجهل والأمية”.حسن محفوظ، عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قال بدوره إن “الوضع التعليمي بالمغرب يعج بعدد من القضايا التربوية”، متحدثا عما أسماها “الأحداث البارزة في السنوات الفارطة بسبب التعليم بالعقدة منذ 2016، تحت ذريعة مبدأ المرونة”.

وأكد محفوظ أن “الدولة المغربية لجأت إلى التحلل من التزاماتها الدولية”، متحدثا عن “ردة حقوقية تكرس الهشاشة وعدم ضمان استقرار العمل في قطاع حيوي”؛ كما تحدث عن “وضع هش تعيشه الشغيلة التعليمية، يتنافى مع شرط توفير بنيات ومرافق وأدوات ديداكتيكية ومدرسية وأطر”، ومنتقدا كذلك “غياب الأمن الوظيفي والخوف من عدم استمرار العمل، ما يؤثر على الحالة النفسية للمدرسين”.

من جانبها تحدثت رجاء آيت سي، عن “التنسيقية الوطنية للأستاذة المفروض عليهم التعاقد”، عما أسمته “قمع الأساتذة”، بسبب “مواجهة مخطط التعاقد وخوصصة التعليم”.

وقالت آيت سي إنه “يتم تجريم الحق في الاحتجاج والإضراب عن طريق المحاكمات الصورية”، مبرزة كذلك أن “الحق في التدرج في الأجور لم يتم ضمانه”، وزادت: “الرتبة والدرجة نفسهما منذ 2016، ناهيك عن اقتطاعات بسبب الإضرابات”.ونبهت المتحدثة ذاتها إلى ما أسمته “الهجوم على المدرس وكل مكونات المنظومة التعليمية، وأيضا التلميذ، والتوجه نحو خوصصة القطاع وتصفيته بسبب المديونية”، مؤكدة أن “السبيل الوحيد لإسقاط التعاقد وضمان تعليم عمومي هو النضال لانتزاع ما سلب منا”، وفق تعبيرها.


قد يهمك ايضًا:

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية والتكوين في شيشاوة

 

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية في شيشاوة

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 17:23 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 16:18 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 13:23 2023 الجمعة ,17 آذار/ مارس

"أوبك+" تكشف أسباب انخفاض أسعار النفط

GMT 05:25 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

جنيفر لورانس تعرض شقتها الفاخرة للإيجار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib