ننشر التفاصيل الكاملة لقصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها
آخر تحديث GMT 13:41:33
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا
أخر الأخبار

ننشر التفاصيل الكاملة لقصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ننشر التفاصيل الكاملة لقصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها

قصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها
القاهره-المغرب اليوم

تواصلت في الآونة الأخيرة الكثير من قصص التعذيب والعنف والقتل، ولعل الجحود والقسوة أبطال معظم القصص، وهو ما سنراه في قضية اليوم والذي يُعد جحود أم وقسوة عشيقها، ووصلات تعذيب متبادلة، أبطالها، حيث اعتادت المتهمة زيزينيا، بعد انفصالها عن زوجها بثلاثة أشهر، في الجحود والقسوة ووصلات التعذيب بسبب عدم رغبتها في استكمال مسيرة حياتها مع زوجها المخدوع.

ورصد موقع "صدى البلد" تفاصيل واقعة تعذيب الطفلة "جنى" بالسجائر والضرب من قبل الأم والعشيق، حيث أن المتهمة "زيزينيا" أغواها الشيطان بعد زواجها بعدة أيام بخيانة زوجها والوقوع في أحضان شخص آخر يقطن أسفل شقة الزوج، مرت على علاقتهما عام، حتى أن اختمرت الفكرة في ذهنها أن تنفصل عن زوجها لكي يخلو لها الجو مع عشيقها، وبالفعل أرغمت زوجها على الطلاق.

وبدأت حكاية الطفلة "جنى" عندما تزوج كريم م. منذ ثلاثة أعوام من المتهمة "زيزينيا ،. م"، وبعد أن شاهدها بالقرب من منطقة السلام، مر يوم والثاني، تبادل خلالها النظرات، وأعجب بجمالها، وبدأ في السؤال عنها حتى علم أن والدها متوفى منذ عدة سنوات، وتقطن مع أشقائها.

وعندما علم الشاب الثلاثيني ذلك شعر بشيء داخلي يجذبه إليها، لأنه هو أيضا يتيم الأب والأم، لم يفكر كثيرا، وتقدم لخطبتها وسرعان ما وافق أهل العروس، وتم الزواج بينهما، عاشَا سويا بين جدران شقتهما الصغيرة، الكائنة بمنطقة السلام، مرت الأيام، وبدأت الزوجة تسلك طريقا آخر، تجلس حتى منتصف الليل تتحدث فى الهاتف المحمول وزوجها عندما يقوم بالاتصال بها يجد هاتفها مشغولا، تكررت تلك المواقف عدة مرات، بدء الشك يتسلل داخله، بسبب تكرار رنات الهاتف.

ومر على زواجهما عام، رزقهم الله بطفلة جنة، أعتقد الزوج أنها سوف تقوم زوجته برعاية طفلتها على أكمل وجه ولكن مازالت تتحدث فى الهاتف المحمول وتترك رضيعتها، تنهمر فى البكاء، لعدة ساعات متواصلة، ونسيت أنها أم، لم تتوقف المتهمة عن جحودها.

وعلم الزوج في إحدى الليالي، بخيانتها، لم تجد المتهمة مبررًا، وقام الزوج بطردها خارج المنزل، حتى أن تدخل الأهالي ووعدته الزوجة أن لا تفعل ذلك مطلقًا.

بعد مرور عدة أيام من طردها من منزل الزوجية، عادت المتهمة للحديث مع العشيق، الذي يقطن في نفس العقار ولكن العلاقة تطورت إلى فراش الزوجية.

وبدأ العشيق يتردد على شقتها أثناء غياب الزوج، طلب منها أن تطلب الطلاق من زوجها لكي يخلو لهما الجو، لم تفكر كثيرًا وطلبت الطلاق بحجة أنها لا تستطيع العيش، ولكن الزوج رفض خوفًا على طفلته من نتيجة الانفصال.

وبدأ العشيق يرسم مخططًا آخر، حتى أن تعرف على زوج عشيقته، لسهولة التقرب إلى عشيقته، عاشَت المتهمة في أحضان عشيقها لفترة طويلة، وفي أحد الأيام عاد الزوج من العمل مبكرًا ليجد طفلته جنة في منزل العشيق والأم تلهو خارج الشقة بصحبة أحد الجيران، في تلك اللحظة تقابل الزوج المخدوع بزوحته الخائنة وهي بصحبة عشيقها على سلم منزلهما، لم يجد الزوج حيلة، إلا أن يقوم بتطليق زوجته.

ومر يوم والثاني ووقعت الزوجة وعشيقها على ورقة عرفي وذلك قبل اكتمال عدتها، عاش العشيقان لمدة 3 أشهر، ذلك الوقت كان مسلسل تعذيب الطفلة جنة، التي لم تبلغ من العمر عامين ونصف.

وبدأ العشيق في ضرب الطفلة أثناء سماع صوتها بحجة أنه يريد الراحة، لم تجد الأم حلًا لإرضاء عشيقها إلا أن تقوم بضرب مع وصلة تعذيب بالحزام، فضلًا عن إطفاء السجائر في جسدها النحيل، حتى تورم جسدها.

ولم تكتفِ المتهمة بتعذيب طفلتها بالاشتراك مع عشيقها بل تناولت السجائر معه لتقوم بإطفائها في جسد طفلتها النحيل، جحود تلك الأم لم يتوقف بعد.

وفي إحدى الليالي اتصل أحد الجيران بوالد الطفلة، وأخبره بقصة تعذيبها لطفلته، هرول الزوج مسرعًا إلى طليقته وطلب منها أن تعطيه ابنته، ولكن رفضت وقالت له: "عمرك ماهتشوفها تاني". 

ومرت الأيام وبعدها تلقى والد الطفلة جنة، اتصالًا هاتفيًا من شقيقة طليقته تخبره بأن طفلته ترقد فى المستشفى بين الحياة والموت، هرع الأب مسرعا إلى مستشفى المطرية ليتفاجأ بوجود طفلته في العناية المركزة وبها آثار تعذيب وضرب، ويدها وقدمها الأيمن لا تستطيع تحريكهما، مكث الأب يضرب يدًا على يد ويردد لا حول ولا قوة إلا بالله. 

واختمرت في ذهن المتهمة والعشيق حيلة للخروج من تلك الواقعة، فأوهموا خلالها الأطباء بأن الطفلة وقعت من أعلى سلم المنزل، ولكن الطبيب أبلغ قسم الشرطة، بعد أن تأكد من وجود شبهة في تعذيب الطفلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ننشر التفاصيل الكاملة لقصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها ننشر التفاصيل الكاملة لقصة تعذيب طفلة السلام من والدتها وعشيقها



GMT 21:26 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

طبال يبيع زوجته لـ"ثري عربي" مقابل 2000 ريال

GMT 17:29 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تورّط شرطي وجندي في التحرّش بسيِّدة مُتزوِّجة في مدينة فاس

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مرصد حقوقي يطالب بإنقاذ المغربيات المُهددات بالإعدام

GMT 20:13 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ستيني يقتل شقيقته بعدة طعنات في "بني مسكين"

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"

GMT 01:14 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

أنس الزنيتي أفضل حارس مرمى في الدوري المغربي

GMT 08:14 2017 الثلاثاء ,15 آب / أغسطس

زياد برجي يتعرض للتسمم وينقل إلى المستشفى

GMT 06:11 2017 الخميس ,01 حزيران / يونيو

ولكنه ضحك كالبكا…

GMT 01:39 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

دنيا عبدالعزيز ستفاجئ الجمهور بشخصيتها في "الأب الروحي 2"

GMT 06:19 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عثمان العافي بطلا للطواف الأول للدراجات لمدينة طانطان

GMT 14:49 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تسريحات ذكية تخفي عيوب الشعر الخفيف

GMT 01:29 2016 الخميس ,25 شباط / فبراير

كيت بلانشيت تتألق وسط الحضور بفستان أسود جميل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib