مكتبة الإسكندرية تضم أرشيف الفريق صادق
آخر تحديث GMT 23:22:59
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

مكتبة الإسكندرية تضم أرشيف الفريق صادق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مكتبة الإسكندرية تضم أرشيف الفريق صادق

الإسكندرية ـ أحمد خالد

أهدى أمجد محمد صادق، نجل وزير الحربية الأسبق الفريق أول محمد أحمد صادق، المجموعة الأرشيفية لوالده الذي تولى هذا المنصب في أعقاب ثورة التصحيح التي قام بها الرئيس السادات في 14 أيار/ مايو 1971. وقال رئيس وحدة متحف السادات عمرو شلبي، أن أوراق الفريق صادق تتضمن أيضًا أوراق والده قائد بوليس السرايات الملكية في عهد الملك فاروق محمد باشا صادق، مشيرًا إلى أن مجموعة والده تتضمن مجموعة كبيرة من الصور المتنوعة التي ترصد ملامح الفترة الملكية، وكذلك مجموعة نادرة من الوثائق أبرزها مذكرة بعنوان "مذكرة مرفوعة من بوليس جلالة الملك خاصة بحادثة 4 شباط/ فبراير المشهورة، والتي حاصر فيها الانجليز قصر الملك فاروق وأرغموه على إرجاع حكومة النحاس باشا إلى رئاسة الوزراء". وأضاف شلبي، أن أوراق الفريق صادق تنوعت ما بين صور ووثائق وأوراق ثبوتية، وتتنوع أبرز ألبومات صور الفريق صادق بين زيارة وزير الدفاع السوفيتي المارشال جريتشكو لمدينة الإسكندرية في 15 أيار/ مايو 1972، وزيارة المشير عبد الحكيم عامر إلى كمبوديا من 14 إلى 16 كانون الثاني/ يناير 1962، وضمن الوفد العميد محمد صادق، وحفل تخريج الدفعة رقم 9 من طلبة كلية الفنية العسكرية في 17 شباط/ يونيو 1972، ووضع حجر الأساس لمستشفى القوات المسلحة في الإسكندرية يوم 27 تموز/ يوليو 1972. وتضم المجموعة أيضًا صور زيارة الفريق أول محمد صادق إلى الإسكندرية يوم 27 تموز/ يوليو 1972 لمناسبات مختلفة، وزيارة رئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق محمد أحمد صادق لمدرسة ضباط الصف المعلمين يوم 27 نيسان/ أبريل 1971، وزيارة الفريق محمد صادق وزير الحربية والرئيس السادات للجيش الثاني الميداني 7-8 حزيران/ يونيو 1971، وزيارة الفريق أول محمد صادق وزير الحربية للمعهد الفني للقوات المسلحة 3 ديسمبر 1971، وزيارة وزير الدفاع الكويتي الشيخ سعد العبد الله السالم الصباح لمصر عام 1972، وزيارة رئيس الوزراء الدكتور محمود فوزي لجبهة القتال عام 1972. من جانبه، أكد رئيس وحدة ذاكرة مصر المعاصرة محمود عزت، أنه بإضافة مجموعة الفريق محمد صادق ووالده، ترتفع أعداد الصور على موقع ذاكرة مصر المعاصرة إلى 63000 صورة رقمية معنونة. جدير بالذكر، أن الفريق أول محمد أحمد صادق، ولد في قرية القطاوية مركز أبو حماد محافظة الشرقية في شهر تشرين الأول/ أكتوبر عام 1917، وبعد انتهاء محمد صادق من دراسته الثانوية التحق بالكلية الحربية ليتخرج منها ملازم ثان فى نيسان/ أبريل عام 1939، عاون عدة فصائل من الضباط الأحرار قبل الثورة، وتولى بعد ذلك قيادة ثلاث كتائب مشاة قبل أن يتولى قيادة لواء مشاة ميكانيكي. ودرس في أكاديمية فرونزه العسكرية الشهيرة في الاتحاد السوفيتي بعد إتمام دراسته في كلية القادة والأركان، كما أسند إليه منصب الملحق الحربي، ورئيس مكتب المخابرات في ألمانيا الغربية في الفترة من عام 1962- 1964، بعد عودته من ألمانيا تم تعينه كبيراً للمعلمين في الكلية الحربية، ولم تمض فترة حتى صدر قراراً بتعيينه مديراً للمخابرات الحربية فى 11 حزيران/ يونيو عام 1966. وفي أيلول/ سبتمبر عام 1969، تم تعين اللواء أ.ح محمد أحمد صادق رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة المصرية، وتم ترقيته إلى رتبة فريق، واستمرت عملية إعادة وتجهيز بناء القوات المسلحة بكل قوة. بعد وفاة الرئيس عبد الناصر عام 1970، ومع استمرار الاستعدادات العسكرية تم تعيين الفريق أول محمد أحمد صادق وزيرًا للحربية، ونائبًا لرئيس مجلس الوزراء، ووزيراً للإنتاج الحربي في 15 أيار/ مايو 1971 خلفًا للفريق أول محمد فوزي، واستمر في العطاء حتى تشرين الأول/ أكتوبر 1972، حينما حل مكانه المشير أحمد إسماعيل علي، وتوفى في 25 آذار/ مارس 1991.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكتبة الإسكندرية تضم أرشيف الفريق صادق مكتبة الإسكندرية تضم أرشيف الفريق صادق



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib