الدفاع المدني في غزة يجري البحث  عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض و50 ألف طن نفايات تهدد بأوبئة
آخر تحديث GMT 17:00:00
المغرب اليوم -
وصول الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بصحبة زوجته ميلانيا قادماً من كنيسة سان جونز وصول الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب وعائلته إلى كنيسة القديس يوحنا الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب يغادر كنيسة سان جونز متوجهاً إلى البيت الأبيض جو بايدن وهاريس ينتظران الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب على باب البيت الأبيض طالبة الطب الفلسطينية براءة فقها تنال حريتها في صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الأوكراني على مقاطعة خيرسون إلى قتيلين و17 جريحاً مقتل 8 من قوات سوريا الديمقراطية في معارك بينها وبين الفصائل الموالية لتركيا شمال وشرق البلاد جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن سقوط قتلى ومصابين بين صفوف قواته في الضفة الغربية الإصابة تغيب المغربي عز الدين أوناحي عن مباراة الديربي التي ستجمع فريقه باناثينايكوس بأيك أثينا اعادة انتخاب فلورنتينو بيريس لولاية جديدة على رأس نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم حتى عام 2029
أخر الأخبار

الدفاع المدني في غزة يجري البحث عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض و50 ألف طن نفايات تهدد بأوبئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدفاع المدني في غزة يجري البحث  عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض و50 ألف طن نفايات تهدد بأوبئة

الدفاع المدني في غزة
غزة - المغرب اليوم

أعلن الدفاع المدني في غزة أن البحث يجري الآن عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض، بموازاة ذلك أظهرت بيانات فلسطينية ودولية أن الحرب في غزة دمرت أكثر من 200 منشأة حكومية و136 مدرسة وجامعة و823 مسجداً وثلاث كنائس.

كما أظهر تقرير مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة أن العديد من المستشفيات تهدمت أثناء العدوان حيث لم تعد تعمل سوى 17 من أصل 36.

ونقل تقرير لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، أن الحرب خلّفت أكثر من 58 مليون طن من الأنقاض، وتقدّر تكلفة إزالتها بنحو 970 مليون دولار، فيما كلفة إعادة الإعمار قد تتطلب نحو 80 مليار دولار.

ووفقا للتقرير فإن إعادة بناء المنازل قد تستمر حتى عام 2040، فيما تتخوف الدول المانحة من إعادة إعمار غزة المهددة كل فترة بحرب مدمرة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الدول المانحة لا تفي بكافة التزاماتها لإعادة إعمار منطقة تتعرّض كل بضع سنوات لحرب مدمّرة.

وتظهر تقديرات الأمم المتحدة أن إعادة إعمار قطاع غزة بعد انتهاء الحرب بين إسرائيل وحركة (حماس) ستحتاج إلى مليارات الدولارات.

ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ، أمس الأحد، مما أوقف حربا استمرت 15 شهرا ألحقت الكثير من الدمار بالقطاع وأحدثت تحولات كبيرة بالشرق الأوسط.

وفيما يلي بعض التفاصيل حول حجم الدمار الذي طال قطاع غزة جراء العملية العسكرية الإسرائيلية التي اندلعت بعد هجوم حماس المباغت على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفقا لإحصاءات إسرائيلية، أسفر هجوم حماس على إسرائيل عن مقتل 1200 شخص. وتقول وزارة الصحة في قطاع غزة، إن العملية العسكرية الإسرائيلية اللاحقة أدت حتى الآن إلى مقتل أكثر من 46 ألف فلسطيني.

أشارت الأمم المتحدة في تقدير لها هذا الشهر إلى أن إزالة أكثر من 50 مليون طن من الركام الذي خلفه القصف الإسرائيلي قد تستغرق 21 عاما وتكلف 1.2 مليار دولار.

ويُعتقد أن الركام ملوث بالأسبستوس. ومن المعروف أن بعض مخيمات اللاجئين التي دُمرت أثناء الحرب قد بُنيت بهذه المادة. ومن المحتمل أن الحطام يحتوي على أشلاء بشرية.

وقدرت وزارة الصحة الفلسطينية في مايو أن هناك نحو 10 آلاف جثة تحت الركام.

وقال مسؤول في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أمس الأحد، إن الصراع أدى إلى محو نتائج 69 عاما من التنمية.

كم عدد المنازل المدمرة؟
وأظهر تقرير للأمم المتحدة نشر في العام الماضي أن إعادة بناء المنازل المدمرة في قطاع غزة قد تستمر حتى عام 2040 على الأقل، وقد يطول الأمر لعدة عقود من الزمن.

ووفقا لبيانات الأقمار الصناعية للأمم المتحدة في ديسمبر، فإن ثلثي المباني في غزة قبل الحرب، أكثر من 170 ألف مبنى، تهدمت أو سويت بالأرض، وهذا يعادل حوالي 69 بالمئة من إجمالي مباني قطاع غزة.

وفقا لتقديرات الأمم المتحدة فإن هذا الإحصاء يتضمن ما مجموعه 245123 وحدة سكنية. وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن أكثر من 1.8 مليون شخص يحتاجون حاليا إلى مأوى في غزة.

ذكر تقرير للأمم المتحدة والبنك الدولي أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية تقدر بنحو 18.5 مليار دولار حتى نهاية يناير 2024، وأثرت على المباني السكنية وأماكن التجارة والصناعة والخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والطاقة.

وأظهر تحديث صادر عن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية هذا الشهر أن المتاح الآن من إمدادات المياه أقل من ربع الإمدادات قبل الحرب، في حين تعرض ما لا يقل عن 68 بالمئة من شبكة الطرق لأضرار بالغة.

أظهرت صور الأقمار الصناعية التي حللتها الأمم المتحدة أن أكثر من نصف الأراضي الزراعية في غزة، والتي تعد حيوية لإطعام السكان الجوعى في القطاع الذي مزقته الحرب، تدهورت بسبب الصراع.

وتكشف البيانات زيادة في تدمير البساتين والمحاصيل الحقلية والخضراوات في القطاع الفلسطيني، حيث ينتشر الجوع على نطاق واسع بعد 15 شهرا من القصف الإسرائيلي.

وقالت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة العام الماضي إن 15 ألف رأس من الماشية، أو أكثر من 95 بالمئة من إجمالي الماشية، ونحو نصف الأغنام، ذبحت أو نفقت منذ بدء الصراع.

تُظهِر البيانات الفلسطينية أن الصراع أدى إلى تدمير أكثر من 200 منشأة حكومية، و136 مدرسة وجامعة، و823 مسجدا، وثلاث كنائس. وأظهر تقرير مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة أن العديد من المستشفيات تهدمت أثناء الصراع، حيث لم تعد تعمل سوى 17 وحدة فقط، من أصل 36 وحدة، وبصورة جزئية في يناير/كانون الثاني.

وسلط مختبر أدلة الأزمات التابع لمنظمة العفو الدولية الضوء على مدى الدمار على الحدود الشرقية لقطاع غزة. فحتى مايو 2024، كان أكثر من 90 بالمئة من المباني في هذه المنطقة، بما في ذلك أكثر من 3500 مبنى، إما مدمرة أو تعرضت لأضرار شديدة

قد يهمك أيضــــــــــــــا

معلومات عن المنطقة التي احتجزت فيها حماس الأسيرات الإسرائيليات في قطاع غزة

 

إعلان موعد الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن الإسرائيليين في غزة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدفاع المدني في غزة يجري البحث  عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض و50 ألف طن نفايات تهدد بأوبئة الدفاع المدني في غزة يجري البحث  عن جثامين نحو عشرة آلاف فلسطيني لا يزالون تحت الأنقاض و50 ألف طن نفايات تهدد بأوبئة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض - المغرب اليوم

GMT 14:21 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دهون العضلات قد تزيد خطر الوفاة بسبب النوبات القلبية
المغرب اليوم - دهون العضلات قد تزيد خطر الوفاة بسبب النوبات القلبية

GMT 15:10 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لطيفة تُعبر على سعادتها بالتطور الملحوظ في حفل Joy Awards 2025
المغرب اليوم - لطيفة تُعبر على سعادتها بالتطور الملحوظ في حفل Joy Awards 2025

GMT 18:48 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

مكتب الصرف يفيد بارتفاع العجز التجاري بنسبة 6,5 % في المغرب

GMT 03:28 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

هنادي مهنا تشارك في المسلسل الرمضاني "آخرة صبري" لعمرو سعد

GMT 00:26 2014 الإثنين ,13 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل شخصين في حادث سير مروع في جرسيف

GMT 05:14 2017 الأربعاء ,19 إبريل / نيسان

لطيفة التونسية تحبط مخطط رامز جلال

GMT 23:07 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

زياش يقترب من مغادرة غلطة سراي التركي

GMT 15:56 2023 الأحد ,28 أيار / مايو

ليونيل ميسي يُحطم رقماً قياسياً لرونالدو

GMT 13:00 2023 الجمعة ,10 آذار/ مارس

وفاة الأميرة الجوهرة بنت عبد العزيز

GMT 23:52 2023 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

مؤشر نيكي الياباني يغلق عند ادنى مستوياته في شهر

GMT 13:04 2021 الثلاثاء ,03 آب / أغسطس

أسباب إزدياد حب الشباب خلال فصل الصيف

GMT 00:49 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

مدينة شفشاون تحافظ على صفر حالة من "كورونا"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib