بهدف الإستفزاز نتنياهو يطلب عقد اجتماع في فيلادلفيا والأمن بحذّره وذوي الرهائن يطالبونه بإطلاق أسراهم
آخر تحديث GMT 04:43:38
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

بهدف الإستفزاز نتنياهو يطلب عقد اجتماع في فيلادلفيا والأمن بحذّره وذوي الرهائن يطالبونه بإطلاق أسراهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بهدف الإستفزاز نتنياهو يطلب عقد اجتماع في فيلادلفيا والأمن بحذّره وذوي الرهائن يطالبونه بإطلاق أسراهم

رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو
غزّة - كمال اليازجي

تراجعت الآمال بقرب التوصل إلى  إتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لاسيما مع تمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالبقاء في معبر رفح وممر فيلادلفيا (محور صلاح الدين) خلال المفاوضات التي جرت على مدى الأسبوعين الماضيين في الدوحة والقاهرة، لا سيّما و أن نتنياهو  بتصرّفاته يريد زيادة الطين بلة.
وً كشفت مصادر إسرائيلية مطلعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بحث مؤخرا إمكانية عقد اجتماع للحكومة الأمنية المصغرة في ممر فيلادلفيا، الطريق الحدودي الفاصل بين غزة ومصر  و الذي أصبح نقطة شائكة في مفاوضات صفقة الأسرى خلال الأسابيع الماضية.

ووفقاً للمعلومات فقد سأل نتنياهو رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار عما إذا كان بإمكان وزراء الحكومة السفر لحضور اجتماع في ممر فيلادلفيا في ناقلات جند مدرعة، حسب ما أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

ووصف  الهدف من هذا الاجتماع، بأنه لإقناع أعضاء حكومته بأهمية التمسك بمطلبه هذا، فضلاً عن التأكيد بأن تمسكه بالبقاء في هذا الممر جدي.

لكن بار رفض هذا المقترح، بسبب حجم الإجراءات الأمنية اللازمة لتأمين مثل هذا الحدث غير المسبوق في منطقة حرب نشطة.

وكان ممر فيلادلفيا قد  شكّل أبرز النقاط العالقة في مفاوضات هدنة غزة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس على مدى الأسابيع الماضية.

إذ تمسك الجانب الإسرائيلي بالبقاء في محور صلاح الدين (فيلادلفي)، وهو شريط ضيق من الأرض يبلغ طوله 14.5 كيلومتر على امتداد الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر.

في حين طرح الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) عددا من البدائل لوجود القوات الإسرائيلية في ممري فيلادلفي ونتساريم الذي يمر عبر وسط القطاع.

لكن الطرفين لم يقبلا أي منه، حسب ما أكد مصدر مصري.

كما رفضت القاهرة مرارا وتكرارا بقاء القوات الإسرائيلية عند معبر رفح أو صلاح الدين.
وسط تصاعد الغضب في الداخل الإسرائيلي من عدم التوصل حتى الآن إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي، عمد بعض أهالي هؤلاء إلى دخول القطاع الفلسطيني المدمر.

 و عمدت عائلات أسرى إسرائيليين إلى اجتياز السياج الحدودي مع غزة والدخول إلى القطاع، وفق تقارير إعلامية .

ورفعت العائلات التي شاركت في المسيرة لافتات تطالب بإطلاق سراح الأسرى.

كما هتفت احتجاجاً على عدم التوصل إلى صفقة تبادل من قبل الحكومة التي يرأسها بنيامين نتنياهو.

إلا أن قوات الجيش الإسرائيلي أوقفتهم وعمدت إلى إخراجهم.

وكانت كل من الدوحة والقاهرة شهدت خلال الأسابيع الماضية مفاوضات حثيثة من أجل التوصل لاتفاق حول وقف النار في غزة، إلا أن نتنياهو تمسك ببقاء قوات إسرائيلية في القطاع الفلسطيني وهو ما رفضته حركة حماس.

كما فرض الجانب الإسرائيلي بعض القيود والشروط على إطلاق أسرى فلسطينيين معتقلين في السجون الإسرائيلية، ما عقد المحادثات أكثر.

ومنذ أشهر يتظاهر أهالي وعائلات الأسرى الإسرائيليين للضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل تمرير الصفقة، منددين بسياسة رئيس الوزراء التي ستؤدي إلى مقتلهم جميعاً.

فيما يواجه نتنياهو انتقادات عدة، إلى جانب ملف الأسرى، من بينها تمسكه بالتواجد الإسرائيلي العسكري في القطاع بعيد وقف الحرب.

يذكر أن حركة حماس كانت احتجزت أكثر من 250 إسرائيلي خلال هجومها المباغت في السابع من أكتوبر 2023، إلا أنها عادت وأطلقت 81 منهم في صفقة أبرمت في شهر تشرين ثاني نوفمبر الماضي.

كذلك أطلق سراح 24 مواطنا أجنبيا، لا يحملون الجنسية الإسرائيلية، من خارج تلك الصفقة.

في حين أطلق سراح أو إنقاذ 11 رهينة إسرائيلية بينهم أميركيان، حسب إسرائيل.

لكن التقديرات الإسرائيلية لا تزال تشير إلى وجود نحو 109 إسرائيليين في غزة على قيد الحياة، حسب "يديعوت أحرونوت"

بينما يعتقد أن 71 فقط ما زالوا على قيد الحياة، بعد أن قتل قرابة 64 على الأقل، وفق "واشنطن بوست".

قد يهمك أيضــــاً:

في تسجيل مسرّب نتانياهو يكشف في مكالمة مع ذوي الرهائن أنه لا يُعطي مطالبهم الأولوية

 

تسريب تسجيل لنتنياهو يُقول فيه أنه لا يهتم بمصير المحتجزين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بهدف الإستفزاز نتنياهو يطلب عقد اجتماع في فيلادلفيا والأمن بحذّره وذوي الرهائن يطالبونه بإطلاق أسراهم بهدف الإستفزاز نتنياهو يطلب عقد اجتماع في فيلادلفيا والأمن بحذّره وذوي الرهائن يطالبونه بإطلاق أسراهم



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"

GMT 01:14 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

أنس الزنيتي أفضل حارس مرمى في الدوري المغربي

GMT 08:14 2017 الثلاثاء ,15 آب / أغسطس

زياد برجي يتعرض للتسمم وينقل إلى المستشفى

GMT 06:11 2017 الخميس ,01 حزيران / يونيو

ولكنه ضحك كالبكا…

GMT 01:39 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

دنيا عبدالعزيز ستفاجئ الجمهور بشخصيتها في "الأب الروحي 2"

GMT 06:19 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عثمان العافي بطلا للطواف الأول للدراجات لمدينة طانطان

GMT 14:49 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تسريحات ذكية تخفي عيوب الشعر الخفيف

GMT 01:29 2016 الخميس ,25 شباط / فبراير

كيت بلانشيت تتألق وسط الحضور بفستان أسود جميل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib