المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة
آخر تحديث GMT 09:07:24
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

فيما نفى مصدر أمني انسحاب الجيش التونسي من تأمين المنشآت الحيوية

المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة

المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة
تونس ـ أزهار الجربوعي

بحث الرئيس التونسي والقائد الأعلى للقوات المسلحة، المنصف المرزوقي، تطورات الأوضاع الأمنية في تونس، الجمعة، خلال ترؤسه للمجلس الأعلى للجيوش في تركيبته الجديدة بعد إعلانه الخميس عن تغييرات في المناصب القيادية العليا للمؤسسة العسكرية التونسية، وأصدر قرارًا يقضي بتعيين أمير اللواء بشير البدوي رئيسًا لأركان جيش الطيران خلفًا لأمي ر اللواء محمد نجيب الجلاصي، الذي عين مديرًا عامًا للعلاقات الخارجية والتعاون الدولي في وزارة الدفاع الوطني، وأمير اللواء النوري بن طاوس مديرًا عامًا للأمن العسكري خلفًا لأمير اللواء بالبحرية كمال العكروت، الذي عين ملحقاً عسكريًا في الخارج، إلى جانب تنصيب أمير اللواء محمد النفطي متفقدًا عامًا للقوات المسلحة. واستعرض المرزوقي في ترأسه للمجلس الأعلى للجيوش الجديد الوضع الأمني في البلاد، كما تابع المستجدات بشأن العمليات الجارية في مجال مقاومة الإرهاب، وتطرّق المجلس إلى الجهود التي تبذلها عناصر الجيش الوطني في حماية التراب الوطني، وكذلك تحديد المناطق العسكرية المحجّرة وضبط آليات تفعليها.  في حين نفى مصدر أمني لـ"المغرب اليوم" ما تردّد بشأن صدور تعليمات لقيادات الجيش بسحب كل القوات الموجودة في دعم حفظ النظام العام وتأمين المنشآت العمومية والمحلات التجارية الكبرى والأماكن الحيوية، والمتمركزة بكثافة منذ اغتيال المعارض السياسي محمد البراهمي في 25 تموز/يوليو الماضي، وأفاد بوجود تعليمات بعودة بعض الوحدات لثكناتها وليس جميعها، على أن يكون هذا الانسحاب تدريجيًا للحفاظ على الأمن العام، ولطمأنة المواطن كي لا يشعر بالارتباك والحيرة، وذلك استجابة لقواعد العمل العسكري التي تُحتّم أن يكون الانسحاب في قوانين حفظ النظام العام أو حتى القتال بشكل تدريجي وغير مربك ومحير للمواطن. كما أكد أن القيادة العسكرية ارتأت أنه من الواجب التخفيف على العسكريين وبخاصة أن أغلبهم حرم من الإجازات منذ أكثر من 3 أشهر تلبيةً لنداء الواجب، وبفعل توتر الوضع الأمني في البلاد، وأمرت القيادة العسكرية بعودة بعض الوحدات القريبة من قطاع الأفواج المعنية بحفظ النظام العام، أي أن كل نقطة حفظ نظام أو منشأة عمومية لا تبعد أكثر من 15 دقيقة عن أقرب ثكنة عسكرية وجب عودتها للثكنة لأن التحاقها سهل وتدخلها سيكون في وقته لأنها ستبقى على أهبة تامة داخل الثكنة، معتبرةً أن القرار من شأنه أن يُجدد الروح المعنوية في العسكريين ويتفادى استنزاف طاقاتهم الحيوية ويسهم في الحفاظ على جاهزية العسكري وروحه القتالية. وحذر قائد أركان الجيوش التونسية الثلاث المستقيل، الفريق أول رشيد عمّار، من إنهاك واستنزاف قدرات الجيش التونسي الذي يتولى حماية النظام العام وحراسة المنشات الحيوية والمؤسسات العليا للدولة منذ ثورة "14 يناير"، التي أسقطت نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي، وأدخلت البلاد في حالة من الاضطراب والفوضى الأمنية والسياسية، واستوجبت فرض حالة الطوارئ لما يزيد عن عامين، كما طالب خبراء عسكريين المواطنون والمنظمات النقابية وهيئات المجتمع المدني إلى الحفاظ على الهدوء وتجنب الفوضى والاضطرابات الاجتماعية التي من شأنها تشتيت جهود المؤسستين الأمنية والعسكرية المنقسمة بين حماية وتأمين التحركات الاحتجاجية والتجمعات الشعبية الكبرى، وبين دورها الرئيسي في حماية حدود البلاد من خطر الإرهاب والتطرف وتجارة الأسلحة ومكافحة التهريب.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة المرزوقي يشرف على الاجتماع الأول لمجلس الجيوش بعد التسميات العسكرية الجديدة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib