شركّات السياحّة تؤكدُ أن إشغالاتِ الفنادّق في الإسكندريّة 30 خلالِ رأس السنّة
آخر تحديث GMT 23:10:18
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

لم تتعدْ 40% في الأقصرِ وأسوان بسببِ العمليّات المُسلحّة الأخيّرة

شركّات السياحّة تؤكدُ أن إشغالاتِ الفنادّق في الإسكندريّة 30% خلالِ رأس السنّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شركّات السياحّة تؤكدُ أن إشغالاتِ الفنادّق في الإسكندريّة 30% خلالِ رأس السنّة

نسبة إشغال الفنادّق في الإسكندريّة 30% خلالِ رأس السنّة
القاهرة - محمود حماد

أكدّ خبراء وأصحاب شركات السياحة العاملة في مجالات الحجوزات السياحية المصرية والأجنبية في تصريحات خاصة إلى "المغرب اليوم"، أن معدلات إشغال الفنادق في الإسكندرية التي تعد العاصمة الثانية لمصر لم تتعد 30% خلال الاحتفال بأعياد الميلاد و"الكريسماس"، كما أنها تراوحت بين 30 و40% في المدينتين الأثريتين "الأقصر وأسوان"، ورغم أن الزيارات التي شهدتها كل من الأقصر وأسوان من قبل آشتون والوفد الفرنسي، تمثل خير دعاية للسياحة المصرية، لأنها تعد ترويجاً أكيداً من تلك الوفود، ويدل على أن مصر في طريقها الصحيح نحو تنفيذ خريطة الطريق، إلا أن ما حدث  من أعمال مسلحة خلال الأيام الماضية قد أثر سلبيًا على حركة السياحة مرة أخرى .
ومن جانبه يقول صاحب ومدير شركة "رمسيس" للسياحة محمد يوسف، أن نسبة الإشغال في فنادق الإسكندرية لا تتعدى 30%، موضحاً أن معظم الحجوزات تم إلغائها بسبب الانفجارات والأعمال المسلحة التي حدثت خلال الأيام القليلة الماضية، مشيراً إلى أنه يعد الكريسماس وأعياد رأس السنة سيئة للغاية خلال العام الجاري، لأنها لن تساعد أصحاب الشركات في تعويض خسائرهم التي يعانوا منها منذ الاضطرابات السياسية التي شهدتها مصر".
وتٌلقب الإسكندرية باسم عروس البحر الأبيض المتوسط، وهي ثاني أكبر مدينة في مصر بعد مدينة القاهرة، وتعتبر العاصمة الثانية لمصر والعاصمة القديمة لها، وتقع على امتداد ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول ما يقرب من  70 كيلو متر شمال غرب دلتا النيل، ويحدها من الشمال البحر المتوسط، وبحيرة مريوط جنوباً حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، ويحدها من جهة الشرق خليج أبو قير ومدينة إدكو، ومنطقة سيدي كرير غرباً حتى الكيلو 36.30 على طريق الإسكندرية – مطروح السريع.
وعن معدلات الإشغال في الأقصر وأسوان اللتين شهدت أحداثاً إيجابية خلال الأيام الماضية، بزيارة الوفود العالمية لهما، قال الخبير السياحي ومدير شركة "الفرعونية" للسياحة أحمد الدهان، إن "معدلات الإشغال في كل من الأقصر وأسوان تراوحت بين 30 و 40%، وهو يعد تحسناً، لاسيما أن معدلات الإشغال فيهما خلال الفترة الماضية كانت تتمثل في 10% لأسوان ونحو 15% في الأقصر".
أوضح أن الزيارات التي شهدتها كل من الأقصر وأسوان من قبل آشتون والوفد الفرنسي، يمثل خير دعاية للسياحة المصرية، لأنه يعد ترويجاً أكيداً من تلك الوفود، ويدل على أن مصر في طريقها الصحيح نحو تنفيذ خريطة الطريق، معرباً عن آسفه، مما حدث من أعمال إرهابية خلال الأيام الماضية، لأنه يهدم كل الجهود التي يقوم بها العاملين بالسياحة، فضلاً عن أنه يهدد رفع الحظر السياحي عن مصر، والذي قامت بها العديد من الدول خلال الأشهر الماضية.
وتٌلقب الأقصر بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، وعُرفت سابقاً باسم طيبة، وهي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، وتقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، وتقع بين خطي عرض 25-36 شمالاً، و 32-33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كيلو متر.
أما أسوان، فهي من أهم مدن النوبة، وتقع على الضفة الشرقية لنهر النيل عند الشلال الأول، ويصلها بالقاهرة خط سكة حديد وطرق برية صحراوية وزراعية ومراكب نيلية ورحلات جوية محلية.
وعٌرفت بإسم "سونو" في عصور المصريين القدماء ومعناها السوق حيث كانت مركزاً تجارياً للقوافل القادمة من وإلى النوبة، ثم أطلق عليها في العصر البطلمي اسم "سين" وسماها النوبيون "يبا سوان".
وعرفت أسوان أيضاً باسم بلاد الذهب لأنها كانت بمثابة كنز كبير أو مقبرة لملوك النوبة الذين عاشوا فيها آلاف السنين، وكانت حدود أسوان تمتد قديماً قبل الهجرة من أسنا شرقاً إلى حدود السودان جنوباً وكان سكانها من النوبيين ولكن بعد الفتح الإسلامي لبلاد النوبة سكن فيها بعض قبائل العرب.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركّات السياحّة تؤكدُ أن إشغالاتِ الفنادّق في الإسكندريّة 30 خلالِ رأس السنّة شركّات السياحّة تؤكدُ أن إشغالاتِ الفنادّق في الإسكندريّة 30 خلالِ رأس السنّة



GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib