إطلاق النسخة العربية من هافينغتون بوست أيار المقبل
آخر تحديث GMT 11:33:59
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

حاز الموقع على جائزة "بوليتزر" العام 2012

إطلاق النسخة العربية من "هافينغتون بوست" أيار المقبل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إطلاق النسخة العربية من

موقع "هافينغتون بوست"
واشنطن - رولا عيسى

يحتفل موقع "هافينغتون بوست" الإخباري بالذكرى العاشرة لتأسيسه في أيار/ مايو المقبل، ومن المقرر أنَّ تعلن حينها عن تدشين النسخة العربية من الموقع.

الجدير بالذكر أنَّ الموقع حاز على جائزة "بوليتزر" العام 2012، وهو ما يجعله ثاني إصدار رقمي يحصل على الجائزة، تكريمًا له عن إجراء سلسلة صحافية عن المصابين من المحاربين القدامى في الجيش الأميركي.

وعن خطط "هافينغتون بوست" المستقبلية، تحدث سكوت ماكلاود، مدير تحرير "كايرو ريفيو": "سندشن النسخة العربية من الموقع في أيار/ مايو المقبل، وكذلك سندشنه في أستراليا، وننظر حاليًا في الأماكن التالية التي يمكن نشره بها، وسيكون لدينا 15 نسخة دولية وهدفنا هو الاستمرار في التوسُّع، وهدف تدشين النسخة العربية من "هافينغتون بوست" أنها فرصة رائعة ليروي كل منا جانبه من القصة فيما يتعلق بكل المشاكل والأزمات، وكذلك لرواية كل القصص والأمور الإيجابية في العالم العربي، والتي كثيرًا ما تذهب هباءً عند تغطية أحداث العنف والأزمات".

فيما يتعلق بالثورة الرقمية التي غيّرت الساحة الصحافية، فأضاف ماكلاود: "أرى أنَّ المستقبل يكمن في هذا التنوع الذي يجمع بين الصحافة العظيمة وبين توافر المنابر، هكذا أرى "هافينغتون بوست" وبصراحة هذا هو شعوري حيال مستقبل الصحافة بوجه عام، ولدينا في "هافينغتون بوست" نحو 850 صحافيًّا، ومحررًا، ومراسلاً، ومهندسًا يعملون معًا في مختلف أنحاء العالم، لكن لدينا أيضًا منبرًا يضم نحو 100 ألف مدونًا يمكن استخدامه من قِبل أي شخص لديه شيء مثير للاهتمام ليقوله وآراء مهمة للنشر، وبالنسبة لي، سيكون هذا هو العصر الذهبي للصحافة، إذ سيتم إعادة إحياء أفضل تقاليد الصحافة المتمثلة في التقارير الاستقصائية الطويلة، والعدالة، والدقة، وتقصي الحقائق؛ وفي الوقت ذاته التمتع بالقدرة على توفير منبر لمن لا يجدون وسيلة للنشر، لكن لديهم أشياء مثيرة للاهتمام يودون قولها".

وبسؤاله عن كيفية تغيُّر العلاقة مع مؤسسة "إيه أو إل" و"هافينغتون بوست"، قال ماكلاود: "علاقتنا بمؤسسة "إيه أو إل" عززت من نمونا بشكل كبير؛ فعندما انتقلنا إلى تلك المكاتب منذ 4 سنوات كنا موجودين في بلد واحد، بينما نحن الآن موجودون في 30 دولة وسيزداد العدد قريبًا خلال العام 2015، وعند انتقالنا إلى هنا لم نكن منتشرين على الهواتف المحمولة، بينما لدينا حاليًا ملايين القراء من خلال الهواتف المحمولة، كذلك لم يكن لدينا محتوى مرئي، في حين لدينا الآن أستوديو كامل، و8 ساعات من البث المباشر المرئي يوميًّا، لقد كانت فرصة عظيمة لنا لتحقيق ما نريد بخطى أسرع".

من جهة أخرى، علّق مدير تحرير "كايرو ريفيو" على الهجوم المتطرف الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، والذي خلّف 12 قتيلاً من بينهم رئيس التحرير ستيفان شاربونيه، مؤكدًا أنه يجب الاستمرار في التمييز بين التطرف والإسلام، مضيفًا: "كان رد الفعل على حادث "شارلي إيبدو" كبيرًا وطاغيًّا، وكانت المسيرة التي نظمت في باريس في 11 كانون الثاني/ يناير الماضي مهمة للغاية، وأعتقد أنه عندما تكون الحدود الفاصلة بين التطرف وما يمثله الإسلام غائمة ومموهة، تزداد صعوبة التوصل إلى حلول طويلة المدى".

كما أضاف ماكلاود أنَّه من الواضح وجود هجوم موجَّه ضد حرية التعبير، وضد السماح بتعدُّد الآراء والتسامح بين كل المبادئ الضرورية، ليس فقط من أجل الديمقراطية بل من أجل الإنسانية بوجه عام، وتمثل القدرة على تقبل الآراء رغم اختلافك معها جوهر بناء حضارة، بحسب رأيه.

فيما ذكر ماكلاود أنَّ "كايرو ريفيو" أعادت نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد "ص" بعد الهجوم المتطرف على "شارلي إيبدو" في خطوة تضامنية، مضيفًا: "قررنا نشرها لأننا شعرنا أنه من الضروري في تلك اللحظة إظهار التضامن مع كل قوى التسامح وحرية التعبير، لقد كتبنا الكثير عن الإسلام، موضحين كيف أنه ثقافة عظيمة ودين عظيم، ولدينا ما يوثق موقفنا من الإسلام، فبالنسبة إلينا كان من المهم الحفاظ على هذا التمييز الذي يخبو أحيانًا حتى في نظر الأذكياء الذي يريدون القول إنَّ الدين نفسه هو الذي يحض على العنف، في حين أنه ليس كذلك، فالمتطرفون هم من ينشرون العنف".

وعن وجود صراع بين الحضارات، شدَّد ماكلاود على أنه لا يعتقد ذلك، مؤكدًا: "الأمر يتعلق بالتطرف، لا بثقافة أو حضارة محددة، يتعلق الأمر بأقلية استغلت وجود فراغ وشغلته بالنسبة للكثير من الشباب الذين يشعرون بانفصالهم عن الحقائق الأساسية وينجذبون تجاه نهج مطلق"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إطلاق النسخة العربية من هافينغتون بوست أيار المقبل إطلاق النسخة العربية من هافينغتون بوست أيار المقبل



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib