الإذاعات تشارك المستمعين في الاحتفال باليوم العالمي لـالراديو
آخر تحديث GMT 13:13:33
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

تكافح "الوسيلة العمياء" لمواجهة العولمة والتقنيات الحديثة

الإذاعات تشارك المستمعين في الاحتفال باليوم العالمي لـ"الراديو"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإذاعات تشارك المستمعين في الاحتفال باليوم العالمي لـ

اليوم العالمي لـ"الراديو"
القاهرة ـ المغرب اليوم

تجتمع هيئات متخصصة بالتواصل والإعلام للبحث في موضوع الإذاعات والتراجع المستمر لشعبيتها. وتتيح الإذاعات المشاركة في اليوم العالمي للراديو، الذي يصادف الـ13 من شباط/فبراير، للمستمعين المساهمة في إحيائه عبر موجات أثيرها برسائل قصيرة عن أهمية الراديو.

وترمي هذه المبادرة إلى تحسين التعاون الدولي بين المذيعين عبر العالم، وتشجيع أصحاب القرار على توفير سبل لنقل المعلومات عبر "الوسيلة العمياء" كما يسميها العلماء، لأنها الوحيدة بين وسائل الإعلام غير مرئية.

وأنشئ، العام الماضي، موقع http://www.wrd13.com/ الذي يمكّن الأشخاص الذين يريدون المشاركة من تسجيل أسمائهم ورسائلهم لتبثها الإذاعات المعنية.

وما زال بعض الناس مرتبطين بهذه الوسيلة الإعلامية القديمة، ويحبّون الاستماع إلى برامجها. فلو كان فريدي ميركوري مغني فرقة "كوين" البريطانية على قيد الحياة، كان ليعيد إحياء أغنية "راديو غاغا" الشهيرة التي تروي حكاية قديمة – جديدة، عن انحسار نسبة المستمعين إلى هذه "الوسيلة العمياء"، والحب الذي ما زال يكنّه لها جزء لا بأس به من الناس الذين يريدون إبقاء الراديو حيًا يتكلّم بلسان حال الشعوب.

يذكر أنه قبل 4 أعوام، اقترحت الحكومة الإسبانية على منظمة اليونيسكو يومًا عالميًا للراديو، نظرًا إلى أهمية هذه الوسيلة الإعلامية التي تشهد تراجعًا كبيرًا لعدد مستخدميها، في ضوء العولمة والمدّ التكنولوجي. فوافقت المنظمة وقرّرت أن يكون 13 شباط/فبراير من كل عام "يوم الراديو"، وهو اليوم الذي أسست فيه إذاعة خاصة للأمم المتحدة عام 1946.

واخترع "الوسيلة العمياء"، الإيطالي غولييلمو ماركوني عام 1901 مستخدمًا الموجات الكهرومغناطيسية في إنتاج الإشارات الصوتية لمسافات بعيدة. وظل يطور اختراعه ويحسّنه، حتى تمكن أخيرًا من إرسال الموجات عبر المحيط الأطلسي، كما طوّر الموجات القصيرة واكتشف طريقة استخدام محطة ترحيل أرضية لزيادة مدى إرسال الراديو. وعام 1909، حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عن اختراعه الذي أصبح الأساس الذي ارتكزت عليه صناعة الراديو والتلفزيون فيما بعد.

وكان البث الإذاعي الأول في عشرينات القرن الماضي، ومن يومها لم تخلُ موجات الأثير من النشاط الإذاعي. وما يميّز الراديو عن بقية الوسائل هو أنه يصل بحرية وبكلفة زهيدة إلى كل شخص في العالم، كما أنه لا يحتاج إلى جهد لاستخدامه، كما هي الحال بالنسبة إلى قراءة الصحف أو الجلوس والتسمّر في مكان واحد لمشاهدة التلفزيون. ويمكن أن يكون صغير الحجم وسهل الحمل يمكن نقله من مكان إلى آخر. فيمكن الشخص أخذه معه خلال ممارسته الرياضة أو خلال نزهة مع الأصدقاء أو خلال تناوله وجبة طعام.

كان الراديو في الماضي وسيلة تستغلها السلطات في بعض الدول للترويج لها وبث الدعايات السياسية. وكان للعاملين في الإذاعات نهج في الإلقاء متّسم بالخطابة. فإذا نقلوا أخبار حرب، يشعر المستمع بأنه في الجبهة أو في صفوفها الأمامية. وإذا نقلوا الأخبار السياسية، يشعر بالحاجة إلى الانتماء للجهة السياسية التي تنطق الإذاعة باسمها. وكان للصوت دور كبير جدًا، فهو الوسيلة الوحيدة التي كانت توصل الأخبار المختلفة. وكان هناك سمات مشتركة على المذيع التحلي بها، منها الوضوح في الأداء والثقة واستخدام أسلوب الأحاديث اليومية المعتادة.

ولم يعد هؤلاء المذيعون في عصر اتّسعت فيه رقعة الديمقراطية، وتعددت فيه وسائل الإعلام بين مسموعة ومرئية وتفاعلية، مقدّمي أخبار، بل أصبحوا ذوي مهمة اتصالية محدّدة ومحدودة.

ويكافح الراديو للاستمرار في ضوء استحواذ وسائل إعلامية جديدة، منها التلفزيون والإنترنت، على الجزء الأكبر من الجمهور. فعندما اخترع المهندس الاسكتلندي جان لودجي بيرد التلفزيون عام 1925، جذب أنظار العالم، فكان هذا الاختراع بمثابة قفزة نوعية في مجال الهندسة الإلكترونية. وأثبت من خلاله أنه من الممكن ليس فقط الاطلاع باستخدام حاسة السمع، بل باستخدام حاستي السمع والبصر ليكون المشهد مكتملًا.

وبعد التلفزيون الذي سرق جزءًا كبيرًا من جمهور الراديو، أتت شبكة الإنترنت واستحوذت على نسبة كبيرة من المستمعين والمشاهدين. فهي تتيح لروّادها مشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الإذاعات عبر شاشات الكومبيوتر، في أي وقت ومجانًا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإذاعات تشارك المستمعين في الاحتفال باليوم العالمي لـالراديو الإذاعات تشارك المستمعين في الاحتفال باليوم العالمي لـالراديو



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib