رئيس جي أم جي ينتقد التوسع التجاري للمؤسسات الأسترالية
آخر تحديث GMT 04:43:38
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

حثهم على تقديم ملخصات إعلامية عن الأخبار العاجلة

رئيس "جي أم جي" ينتقد التوسع التجاري للمؤسسات الأسترالية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رئيس

رئيس شركة جى أم جى السيد أندرو ميللر
لندن - كاتيا حداد

انتقد المدير التنفذي للمؤسسة "غارديان ميديا"، ورئيس شركة جى أم جى، السيد أندرو ميللر، اتجاه المؤسسات الأسترالية في التوسع التجاري وحثهم على ضرورة تقديم ملخصات إعلامية عن الأخبار العاجلة.
ودعا ميللر إلى ضرورة اتجاه الإذاعة البريطانية إلى فتح باب المنافسة في تقديم محتويات ذات طابع إعلاني، منتقدًا سياستها في التوسع في أستراليا.

وأضاف ميللر أنه لابد أن تقدم وتشارك الفيديوهات الخاصة بالأخبار العاجلة ومخلص عن الأخبار السابقة لخلق "المساحة الإخبارية الرقمية العامة".

وتابع أن الإذاعة تقوم ببدء خدمات إخبارية جديدة في أستراليا بحيث تتضمن أخبار موجهه خاصة بموقعها والتي ذهبت إلى خارج نطاق المسموح به إخباريًا.

وفى تصريح للسيد ميللر، الخميس الماضي، وصف الإذاعة البريطانية بأنها "اللاعب الرئيسي على مستوى العالم" وأنها "العامل الخفي المساعد للدولة".

وأكد أن التوسع في أستراليا والذي وصفه مديرين الإذاعة البريطانية بأنه "السوق الأهم" وكان الأخير في سلسلة "المؤسسات التجارية الأكثر تعسرًا" بما يشمل الصفقة التجارية المشؤومة الوحيدة على وجه الأرض.
وأضاف ميللر في محاضرة عامة في مدرسة بوليس لعلوم الاقتصاد في لندن أن "أستراليا تعتبر سوق ذات أهمية وتنافسية عالية".

كما الحال بالنسبة لانفراد الإذاعة البريطانية بالتوسع في أستراليا يأتي  بمثابة إعادة المحاولة في التوسع والانتشار في مجالات أكثر من مجال الخدمة الإعلامية العامة، والأكثر من ذلك فإن هذا الاتجاه لا يفيد دافعي رسوم التراخيص البريطانيين لمواجهة متطلبات الإذاعة البريطانية لتقديم الأخبار في مساحة محددة من العالم عندما تكون الاختيارات محدودة  بوجود إذاعات مشابهه.

أضاف أن "هذا التوجه يؤدي إلى انهيار إعلامي، وهو ما ليس في مصلحة المشاهد أو في مصلحة مقدمي الأخبار بصفة عامة".

وتابع ميللر أن الإذاعة البريطانية  لديها الكثير لتقدمه بالتعاون مع القطاع التجاري من خلال مواقع إخبارية خارجية عبر موقعها، مؤكدًا أنها أضاعت أهدافها في مشاركة فيديوهات إعلانية.

تسائل ميللر ماذا لو دخل مقدمي المحتويات مثل: الغارديان ومييل أون لاين والتليغراف والتايم وحملوا أخبار من قاعات المحاكم أو الأفراح الملكية أو أقوال الشاهد الرئيسي في قضية معينة أو غيرها من الأخبار العاجلة؟.
وأكد أنه "لابد أن يفكر المديرين في الإذاعة البريطانية في المحتوى الذي يمكن أن يقدمه منافسون من قنوات أخرى، حيث يمكن أن يقدموا محتويات لا تمتلك الإذاعة البريطانية الوقت ولا الدوافع ولا الخبراء الذين يمكن أن يقدمون محتويات مماثلة".

وأضاف إنه "العالم الرقمي الجديد للمحتويات ذات الطابع العام والتي يمكن أن تعتبر نوع من الخيال، والذي يقوم المدير العام (تونى هيل) بجعله شيء أقرب إلى الحقيقة".

وتحدث السيد "هال" عن أهمية مشاركة الإذاعة البريطانية مع المؤسسات الأخرى لكي تدعهم بمعرفتها وصلتها بالمجلس الثقافي، ومؤسسة الفن الرقمي.

ولقد نبهت رئيسة مجلس إدارة الإذاعة البريطانية الشرفية، رونا فيرهيد، إلى أهمية الشراكة مع المؤسسات الإعلامية الأخرى.

ولكن اتضح أن فتح الملفات القديمة أكثر صعوبة مما يبدو، فلقد انتقدت رئيسة مجلس إدارة الإذاعة الشرفية سياسة الإذاعة العام الماضي بعد بيع 21 برنامج فقط من آلاف البرامج المعدة للأطفال في الراديو بالرغم من أن عملية البيع كانت تعتبر عملية أساسية للمجلس الشرفي خلال العاميين الماضيين.

فيما أوضح متحدث باسم الإذاعة البريطانية أن "العمليات التجارية للإذاعة حول العالم لم تمول بأموال رسوم التراخيص"، مضيفًا أننا سعداء بالمنافسة وأننا على قدم المساواة مع كل مقدمي الأخبار حول العالم.

وأشارت أبحاث في جريدة الإندبندنت أن أنشطة الإذاعة البريطانية على مستوى العالم قد أدت إلى حصول المملكة المتحدة على عوائد اقتصادية أكبر.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس جي أم جي ينتقد التوسع التجاري للمؤسسات الأسترالية رئيس جي أم جي ينتقد التوسع التجاري للمؤسسات الأسترالية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib