أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا
آخر تحديث GMT 07:11:27
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

تحوّلت من ربّة منزل تشعر بالملل إلى القيام بلقاءات حميمية فاحشة

أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها "جنس حقيقيّ وليس إباحيًا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها

الأمّ البريطانية إيما ستايلس
باريس ـ مارينا منصف

قامت الأمّ البريطانية إيما ستايلس، وهي متزوجة ولديها طفلان، من كيو، لندن بنشر "ذكرياتها المثيرة الخاصة بحياتها الحقيقية"، على الموقع الإلكتروني "أمازون"، في كتاب "فيرست تانغو إن باريس First Tango In Paris"، والذي يتعلق بكيفية تحوّلها من ربة منزل تشعر بالملل إلى قيامها بلقاءات جنسية فاحشة مع مجموعة من المحبين، بما في ذلك فريق من رجال الإطفاء، ودبلوماسي فرنسيّ مميّز، ولم تؤثّر رواية "فيفتي شادس أوف غراي Fifty Shades of Grey" على الصحوة الجنسية لها.
وشرحت إيما كيف بدأت "رحلتها الجنسية"، حينما كانت تبلغ من العمر 29 عامًا، وقامت هي وزوجها بول برحلة مذهلة إلى باريس.
وكتبت "حتى هذا المساء كنت أعيش حياة طبيعية نسبيًا كامرأة متزوّجة، ولديها طفلان في بلدة صغيرة في ساري. كنت أبلغ من العمر 29 عامًا، وأقيم في منزل والدتي، حيث إن زوجها بول كان يعمل لساعات طويلة مُرهِقة في صناعة الموسيقي، مما يعني أنه لا يجد الوقت الكافي مثل باقي الآباء ليشارك في رعاية الأطفال، ومع ذلك، فإن المكافآت المالية كانت تستحقّ كل هذا العناء".
وبدأ الزوجان في حضور عروض جنسيّة وأماكن اشتُهرت بأنها ساحقة، ولكن في البداية كان كلّ منهما "متحفظًا"، وغير متأكد من رد فعل الآخر إذا قام أحدهما بإقامة علاقة حميمية مع شخص آخر.
ولكنها تتذكّر كيف أثّر لقاؤهما الثنائي الفرنسي أوليفييه، وكلوديا، في أحد النوادي على استرخاء "قواعد ارتباطهما".
وتروي إيما كيف قامت بعمل لقاء جنسيّ حميميّ مع أوليفييه في مختلى في النادي بعد أن تركا شركاءهما لشراء الكحول.
وقالت عن العلاقة "كنت أشعر بنشوة كاملة، لم أكن قريبة من رجل آخر منذ سبع سنوات من الزواج".
وحينما عادا إلى شركائهما، وطلبت كلوديا إذا كان من الممكن أخذ بول لتجعله يشاهد "الأماكن التي تفضّلها" في النادي، كان رد إيما "من أنا لكي أرفض".
وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص قد يشعرون بالخوف من فكرة وجود شركائهم مع شخص آخر قالت إيما إن ذلك عزّز وحسّن من علاقتهما الزوجية.
وأضافت "حياتي الجنسية الخاصة أصبحت قوية للغاية وتجريبية، مع بول، الذي كان يجعلني أثناء العلاقة الجنسية أخبره بتفاصيل علاقتي مع أوليفييه وما كنت أتمنى أن يفعله معي، وما أتمنى أن يحدث إذا سنحت الفرصة في المستقبل، وكان هذا يثيره للغاية".
ومنذ ذلك الحين، أصبح الثنائي أكثر ميلاً إلى المغامرة، حيث تعلمت إيما كيفية تحقيق التوازن بين حياتها العائلية في غرب لندن وحياتها الجنسية المنحلة في فرنسا وخارجها".
وقالت "جميع العلاقات التي حدثت مع زوجي، أو قيامي بالعادة السرية، كأيّ امرأة متحررة "مع موافقته الكاملة"، الذي يعرف ما تريده ولا يسمح بأن يوقفها شيء من تحويل نزواتها إلى واقع، على الرغم من أنهما قد يبدوان بعيدين المنال".
وقالت إيما لـ"ميل أون لاين": إن كتابها يختلف عن معظم روايات الإثارة الأخرى، حيث يحتل حاليًا الصدارة في قوائم أكثر الكتب مبيعًا، لأنه كلّه تفاصيله حقيقية، كما أنها لاتختفي وراء اسم مستعار.
وقالت "بينما يختلف كتابي عن الكتب الأخرى، فهو يحمل ذكريات حياتي الحقيقية لرحلة علاقاتي الجنسية في عطلة نهاية الأسبوع، إلى باريس العام 1991، وقصّتي اللاحقة".
وأضافت "فالكتاب ليس روايةً مكتوبةً من قبل شخص مجهول الهوية عادة ما يستخدم اسمًا مستعارًا سخيفًا مثل بورتيا، سكاي وغيرها من الأسماء مع شخصيات محورية لا تصدق مثل إيدن، جدعون وستيل. فأنا لم ألتقِ أشخاصًا تحمل مثل هذه الأسماء في العالم الحقيقي".
وأضافت: آمل أن يلهم هذا الكتاب كل سيّدة في أيّ مكان، وفي أيّ عمر، لاحتضان حياتها الجنسية، واكتشاف الجانب المثير المظلم العميق الذي لدينا جميعًا "الذي يمكن أن يكون بعضه مستترًا بشكل أعمق من الآخر".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا



GMT 16:29 2024 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كامالا هاريس تنتقد ترامب بعد نشرها تقريرا يكشف وضعها الصحي

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية
المغرب اليوم - حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib