سيما مصر أول فيلم تسجيلي عن اختفاء سينما الأحياء الشعبية
آخر تحديث GMT 21:37:31
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

"سيما مصر" أول فيلم تسجيلي عن اختفاء سينما الأحياء الشعبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - وكالات

أوشك المخرج أحمد صلاح والكاتبة إيمان القصاص، على الانتهاء من تصوير أحداث الفيلم التسجيلي "سيما مصر". الفيلم يعد العمل التسجيلي الأول، الذى يرصد سينما الأحياء الشعبية منذ إنشائها في القرن الماضي، وأسباب اختفائها في الوقت الحالى، خاصة وأنها كانت أحد العوامل المؤثرة في ثقافة الجماهير. وعن فكرة الفيلم، والهدف منه، تحدثت صاحبة فكرة العمل، إيمان القصاص لـ "بوابة الأهرام"، وقالت: فكرة الفيلم جاءتنى في أثناء مرورى بعدد كبير من السينمات التى كنت دوماً أراها مغلقة، ولأننى لم أعاصر سينمات الأحياء، التى أصبحت في الوقت الحالى أما خرابات أو عمارات أو جراجات، قررت أن أبحث في هذا الأمر، وبدأت أنزل إلى هذه الأماكن واسأل الناس هناك. واستكملت، قائلة: في البداية الموضوع كان عبارة عن تحقيق صحفي تم نشره في سلسلة حلقات، واستغرق منى حوالى شهر، ولكن بعد أن لاقى الأمر صدى واسعاً قررت تحويل الملف إلى فيلم تسجيلي، تجولت من خلاله في عدد من المحافظات، للبحث عن أسباب اختفاء هذه السينمات، والحقيقة أننى رصدت الموضوع من حيث الأبعاد السياسية والثقافية والاجتماعية بما فيها عصر الانفتاح، وماأعقبها من تضييقات وقيود ليس فقط من عصر مبارك، ولكن من قبلها حينما بدأت تهمش قصور الثقافة وتختفي بها العروض السينمائية. أما هدفى من الفيلم هو أن يتم فتح هذه السينمات من جديد، لأنها الحاجة التنويرية الوحيدة في المجتمع في مثل هذه الأحياء، خصوصاً وأن هؤلاء الناس لديهم جهل وبطالة وفقر ولايصح أن نفصلهم عن المجتمع، وفي نفس الوقت هى متعة إيجابية يخرج فيها الجمهور طاقته، إضافة إلى ابعاد هؤلاء عن مشاهدة انماط محددة من السينما وهى "سينما الأعياد" والتى تمثل خطورة كبيرة على المجتمع. جدير بالذكر أن مخرج الفيلم أحمد صلاح، سبق وقدم فيلمين وثائقيين عن الثورة وهما "18 يوم في مصر"، و"عيون الحرية"، وقد شارك بهما فيما يقرب من 40 مهرجانا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيما مصر أول فيلم تسجيلي عن اختفاء سينما الأحياء الشعبية سيما مصر أول فيلم تسجيلي عن اختفاء سينما الأحياء الشعبية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 17:23 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 16:18 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 13:23 2023 الجمعة ,17 آذار/ مارس

"أوبك+" تكشف أسباب انخفاض أسعار النفط
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib