العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات إفريقيا في كندا
آخر تحديث GMT 11:33:59
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

"العودة إلى مونلوك" في مهرجان "نظرات إفريقيا" في كندا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المخرج محمد الزاوي
الجزائر ـ سميرة عوام

يدخل الفيلم الجزائري "العودة إلى مونلوك" للمخرج محمد الزاوي المسابقة الرسمية لمهرجان نظرات إفريقيا في مدينة مونتريال في كندا, وذلك يوم 3 مايو القادم. وينتظر الإعلامي والمخرج السينمائي محمد الزاوي بشغف نجاح فلمه والذي كان نال  مؤخرا جائزة الخنجر الذهبي بمهرجان مسقط الدولي سلطنة عمان مؤخرا. يروي الفيلم الوثائقي العودة إلى مونلوك, والذي يدوم 50 دقيقة, معاناة معتقل سابق حكم عليه بالإعدام مرتين خلال الثورة الجزائرية، بطل الفيلم هو مصطفى بودينة والذي يحبس في سجن مونلوك. المخرج الزاوي يعتمد خلال فيلمه على عدة شهادات لسياسيين فرنسيين وكذلك محامين ومؤرخين ومعتقلين سابقين في قلعة مونلوك في فرنسا، والذين دعموا الفيلم الوثائقي بآرائهم حول  ما قدمه المستعمر الفرنسي الغاشم من عمليات تعذيب وتنكيل وحرق لجثث المعتقلين بينهم مجاهدين جزائريين وذلك بعد رفضهم للاعتراف في فرنسا جزائرية. وفي العمل الوثائقي يكون مصطفى بودينة أعطى لمسته الواسعة من خلال تقديم شهادات حية  تنقل تحويله على المقصلة من أجل اعدامه مرتين، إلى جانب نقل التجارب المرة في السجن من خلال الاعتماد على قصص مؤثرة، خصوصًا أن السجان يطرق في كل فجر باب الزنزانة من أجل المناداة على أسماء المعتقلين الذين سيعدمون أو يحرقون. وعند مروره برواق الموت  يقول بودينة الذي سجن فيه بالزنزانة رقم 14، قال المحكوم عليه بالإعدام السابق إنه ما بين 1956 و1962 كان هناك نحو 2300 سجين في أروقة الموت في الجزائر وفرنسا، وتم تنفيذ الحكم بالإعدام بالمقصلة على 208 سجين، بينما تم إعدام الآخرين بالسم أو بحرقهم أحياء. الفيلم الوثائقي يعرف المتفرج بمجريات وأحداث الثورة الجزائرية وما حدث من بطش وتقتيل من طرف الاستعمار الفرنسي، كما تم تحويل جثث المجاهدين الجزائريين ورميهم في واد بفرنسا وذلك بعد اعدامهم وحرقهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات إفريقيا في كندا العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات إفريقيا في كندا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib