التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل
آخر تحديث GMT 00:20:03
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل

الأونروا
القدس المحتلة - المغرب اليوم

ونبدأ في عرض الصحف من مقال نشرته جيروزاليم بوست للكاتب ناداف تامير بعنوان "التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل".

يرى الكاتب أن التشريع ضد الأونروا، الذي من المقرر التصويت عليه في الكنيست، لا يخدم مصالح إسرائيل، على الرغم من أن المنظمة تشكل مشكلة بالفعل.

ويعود الكاتب في مقاله إلى زمن نشوء الأونروا، ويقول إن إسرائيل دعمت ذلك في عام 1949 بعد الحرب، لتقديم المساعدة الفورية للاجئين الفلسطينيين، "كحل مؤقت إلى أن يتم حل قضية اللاجئين الفلسطينيين".

ويعلل سبب وصفه بأنها أصبحت مشكلة بالقول إن وجودها أصبح يعمل على إدامة الاهتمام بالحفاظ على وضع اللاجئين الفلسطينيين، وهدفاً سهلاً للاستيلاء والتدخل من قبل الفصائل الفلسطينية الداخلية، وبعضها مرتبط بحماس.

كما أن المحتوى التعليمي في مدارس الأونروا يشكل مشكلة أيضاً، وفق الكاتب، ومع ذلك، فإن قضايا الأونروا ليست الدافع الرئيس وراء سعي أولئك إلى إغلاقها، وبما أنه لا يوجد بديل فوري، فإن "عبء الكارثة الإنسانية سوف يقع على عاتقنا".

ويضيف تامير بأن العالم أدرك اليوم، أنه لا توجد منظمة أخرى قادرة على التعامل مع التحديات الهائلة في غزة والتي تفاقمت بسبب الحرب، بدونها فإن خدمات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية التي تقدمها في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية ستكون معرضة لخطر الانهيار.

ويقول الكاتب: "وكأن الحكومة الإسرائيلية لم تتعلم أي درس من تصرفاتها قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول"، مشيراً إلى الاتهامات بـ"تعزيز حماس على حساب السلطة الفلسطينية".

وينتقد الكاتب "أولئك الذين يسعون إلى إنهاء عمليات الأونروا" ويصفهم بأنهم "لا يهتمون حتى بالتفكير فيما قد يحل محلها على الأرجح لأنهم يفضلون أن تكون الإجابة هي لا أحد".

ويضيف أن الأونروا ليست هي ما يزعج اليمين الإسرائيلي، فالحكومة وائتلاف أحزابها لا يهدفان إلى تفكيك المنظمة فحسب، بل إلى تفكيك قدرة المجتمع المدني الفلسطيني بأكمله على العيش بكرامة، وفق وصفه.

ويقول الكاتب: "يتعين علينا جميعاً أن نفهم الدوافع الحقيقية وراء محاولات اليمين إغلاق الأونروا"، مبيناً على حد تعبيره، أنها لإضعاف المجتمع الفلسطيني وزرع اليأس على حساب عبء اقتصادي وأخلاقي وسمعة إضافية على إسرائيل إلى جانب تعزيز حماس.

ويؤكد تامير أهمية وضرورة أن يتوقف أعضاء أحزاب المعارضة الوسطية عن الانجراف وراء "المبادرات المدمرة لليمين المتطرف" وأن يفهموا أنه لن يأتي أي خير من تعميق اليأس والمعاناة الفلسطينية.
"حين تهزأ واشنطن بالجميع"

إلى صحيفة القدس العربي، ومقال للكاتب محمد كريشان استهله بعبارة "هل تراك تهزأ بي؟" مقتبساً تلك العبارة من ردٍّ للرئيس الأمريكي جو بايدن على صحافي يسأله عما إذا كان اتصل مؤخراً بالرئيس السابق دونالد ترمب.

ويقول الكاتب إذا كان بايدن رأى في مجرد سؤال كهذا، من أمريكي لرئيسه، استفزازاً يلامس الاستخفاف به شخصياً، فماذا الذي يمكن أن يقال وبايدن نفسه وإدارته يستخفون بالعالم كله وهو يكرر دون ملل منذ أكثر من عام أن واشنطن تعمل على وقف إطلاق النار وتحث إسرائيل على تجنب استهداف المدنيين وإدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة؟.

ويضيف "ماذا عسى أن يقول الفلسطينيون وهم يرون بايدن وكامل إدارته يدمنون الكذب، منذ أكثر من عام؟".

"لقد بلغ السيل الزبى"، هكذا يرى الكاتب، ويضيف "لم يعد ممكناً انتقاء الكلمات في الحديث عن الموقف الأمريكي ومعظم الموقف الأوروبي".
مجموعة من المحتجين، بما في ذلك الأطفال، يحملون لافتات في 8 سبتمبر/أيلول 2024 في شانون، أيرلندا. تجمع المحتجون من جميع أنحاء أيرلندا في مطار شانون للتعبير عن معارضتهم لاستخدام الجيش الأمريكي للموقع للرحلات العسكرية

ويشير إلى أنه لا مجال لواشنطن ولا لحلفائها وحلفاء إسرائيل في أوروبا وغيرها، لأي فذلكة في صياغة المواقف مما يجري حالياً في قطاع غزة، كما أن "قاموس البهلوانيات" في التعبير الدبلوماسي استنفد كل مفرداته القديمة والجديدة فبات عاجزاً عن أن يقول أي شيء ذا معنى أو دلالة، وفق قوله.

ويتابع في مقاله، "انتظروا قريباً جيلاً فلسطينياً جديداً كافراً بالعدالة الدولية وبكل ما يقال عن تسوية سلمية"، ويضيف "هذا الجيل ليس مستعداً أن يضحك على ذقونه أي كان بمفردات معسولة عن حل الدولتين".

ويزيد الكاتب بالقول إن جيلاً عربياً جديداً لن يكون مقتنعاً بشيء اسمه "مجتمع دولي" كان يفترض أن يكون عموده المركزي قانونٌ دولي وُضع بعد الحرب العالمية الثانية ليفصل في كل النزاعات عبر مؤسسات أُقيمت لهذا الغرض من الأمم المتحدة إلى محكمة العدل الدولية إلى المحكمة الجنائية الدولية.

"اليونفيل هي أفضل صديق لحزب الله"

إلى صحيفة وول ستريت جورنال ومقال لهيئة تحريرها، يتناول الوجود الأممي في جنوب لبنان استناداً للقانون الدولي.

إذ تقول بأن مهمة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "اليونيفيل" كانت واحدة وهي "إبعاد الإرهابيين المسلحين عن جنوب لبنان"، حيث يمكنهم إطلاق النار على إسرائيل، وفق رأي الصحيفة.

لكنها ترى أن هذه القوات فشلت فشلاً ذريعاً إلى الحد الذي دفع إسرائيل إلى خوض حرب لتطهير الجنوب من "الإرهابيين"، متساءلة "ماذا تفعل قوات اليونيفيل الآن؟ إنها ترفض القتال، وترفض التحرك، وتلقي باللوم على إسرائيل لتعريض قواتها غير المشاركة في حفظ السلام للخطر".

وتضيف الصحيفة قائلة "إن المفترض من وجود تلك القوات محافظتها على شمال إسرائيل بعيداً عن الخطر، ولكنها بدلاً من ذلك سمحت لحزب الله بترسيخ وجوده في جنوب لبنان على مر السنين، وتخزين الأسلحة وبناء شبكة من الأنفاق الهجومية".
مركبات تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) تقوم بدورية في مرجعيون في جنوب لبنان في 12 أكتوبر 2024.

وتقول الصحيفة إن قوات اليونيفيل أصبحت محل استنكار الدوائر الدبلوماسية بسبب استفزازها لإدانات إسرائيل، بعدما أعربت فرنسا وإسبانيا وإيطاليا عن "غضبها" إزاء إصابة جنديين من قوات اليونيفيل "بشكل غير مبرر"، كذلك، وفق الصحيفة، أدان رئيس السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي "الانتهاك الخطير للقانون الدولي".

وتضيف أن "حزب الله لم يكن بوسعه أن يرسم سيناريو أفضل من هذا"، متسائلةً "أين كانت هذه الطاقة الدبلوماسية عندما هيمن حزب الله على المنطقة واستخدمها لإجبار سكان شمال إسرائيل على النزوح؟ لقد كانت غائبة عن العمل، مثل قوات اليونيفيل" - وفق الصحيفة.

قد يهمك أيضــــاً:

غوتيريش يُحذر من منع الأونروا من مزاولة أنشطتها في قطاع غزة

غوتيريش يحذر نتنياهو من عرقلة عمل الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل التشريع ضد الأونروا لا يخدم مصالح إسرائيل



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib