معطيات رسمية عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية خارج الكتل الكبرى ضعف الأرقام المعلنة
آخر تحديث GMT 07:24:43
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

معطيات رسمية: عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية خارج الكتل الكبرى ضعف الأرقام المعلنة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معطيات رسمية: عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية خارج الكتل الكبرى ضعف الأرقام المعلنة

تل أبيب - يو.بي.أي

أظهرت معطيات رسمية إسرائيلية جديدة أن عدد السكان في المستوطنات الواقعة خارج الكتل الاستيطانية، التي تتحدث أحزاب الوسط يسار عن إخلائها في إطار اتفاق سلام إسرائيلي فلسطيني، هو ليس ما بين 60 إلى 80 ألفاً، وإنما 140 ألف مستوطن تقريباً.وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، أنه بموجب معطيات جديدة في وزارة الداخلية الإسرائيلية فإن عدد السكان في المستوطنات الواقعة خارج الكتل الاستيطانية الكبيرة، والتي يصفها الإسرائيليون بأنها مستوطنات "معزولة" يبلغ حالياً 140 ألفا تقريباً. وأضافت هذه المعطيات الرسمية أن عدد المستوطنين في هذه المستوطنات "المعزولة" قد ارتفع خلال النصف الأول من العام الحالي بحوالي 2400 مستوطن وبنسبة نمو 1.7%، علماً أن هذه النسبة وصلت في النصف الأول من العام الماضي إلى 1.9%. وتعلن إسرائيل باستمرار أن الكتل الاستيطانية الكبرى ستبقى تحت السيطرة الإسرائيلية في أي اتفاق سلام مستقبلي، وجعلت الفلسطينيين والمجتمع الدولي يتوقعون أنها ستنسحب من معظم مناطق الضفة الغربية وإخلاء المستوطنات "المعزولة".وتفرض إسرائيل، وفقاً للمعطيات الجديدة، واقعاً ديمغرافياً في الضفة الغربية، طالما حذّرت جهات يسارية إسرائيلية، وبينها حركة "السلام الآن"، من أنه سيمنع إمكانية قيام دولة فلسطينية ويعرقل احتمالات التوصّل إلى اتفاق سلام.ورغم استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، بوساطة أميركية في واشنطن الأسبوع الماضي، إلا أن معظم الأحزاب المشاركة في الحكومة الإسرائيلية اليمينية برئاسة بنيامين نتنياهو تعارض قيام دولة فلسطينية، ويدعون إلى ضم المنطقة "ج"، التي تبلغ مساحتها أكثر من 60% من مساحة الضفة، إلى إسرائيل من خلال فرض القوانين الإسرائيلية فيها.وأشارت معطيات وزارة الداخلية الإسرائيلية إلى أن عدد السكان في جميع المستوطنات في الضفة الغربية بلغ في النصف الأول من العام الحالي 367 ألف مستوطن، وأن الزيادة السكانية فيها خلال النصف الأول من هذا العام بلغ 7700، أي أن عدد المستوطنين ارتفع بنسبة 2%، ما يعني أن الزيادة السكانية في المستوطنات هي ضعف الزيادة السكانية داخل الخط الأخضر التي تبلغ 2% في السنة.وقال نائب مدير عام مجلس المستوطنات، يغئال ديلموني، لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن هذه المعطيات تدل على أنه لن يكون بالإمكان إخلاء مستوطنات، وإن "الجمهور الواسع يصوّت بأرجله ويحول منطقة يهودا والسامرة (أي الضفة الغربية) إلى مكان مفضل للسكن".واضاف ديلموني أن "هذا الطلب الكبير يحتم على الحكومة استئناف البناء وطرح عطاءات بناء جديدة في المستوطنات".من جانبها، عقب سكرتير حركة "السلام الآن"، ياريف أوبنهايمر، على المعطيات الجديدة بالقول إنه "عندما تمنح حكومة إسرائيل الاراضي مجاناً وتشمل معظم المستوطنات في خريطة مناطق الأفضلية، فإنه ليس مفاجئاً أن يجري الكثيرون من الإسرائيليين حسابات بسيطة ويقررون الانتقال للسكن خلف الخط الأخضر وزيادة عدد المستوطنين".وقرّرت الحكومة الإسرائيلية الأحد الماضي ضم 20 بلدة إلى "خريطة الافضلية القومية"، وهي البلدات التي ستحصل على ميزانيات كبيرة وخاصة وامتيازات وإعفاءات من الضرائب، الأمر الذي يشجع مواطنين ومصالح تجارية إلى الانتقال إليها، وبين هذه البلدات العشرين هناك 9 مستوطنات ليصبح عدد المستوطنات في هذه "الخريطة" أكثر من 90 مستوطنة.ويأتي هذا القرار الإسرائيلي بعد 3 أسابيع من قرار الاتحاد الأوروبي بمقاطعة المستوطنات والجهات التي تتعامل معها، وبعد أسبوع من استئناف المفاوضات، لكن المعطيات الجديدة حول عدد المستوطنين، خاصة في المستوطنات "المعزولة"، ستكون مطروحة على طاولة المفاوضات، خاصة على ضوء رفض نتنياهو المطلق للمطلب الفلسطيني بتجميد الاستيطان.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معطيات رسمية عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية خارج الكتل الكبرى ضعف الأرقام المعلنة معطيات رسمية عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية خارج الكتل الكبرى ضعف الأرقام المعلنة



GMT 18:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يؤكد أنّ «حماس» لن تحكم غزة بعد الحرب

GMT 17:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تشاؤم إسرائيلي حول إتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان

GMT 15:12 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا تكشف حقيقة نقل مكتب حركة حماس إليها من قطر

GMT 05:54 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال قوي يهز أفغانستان على عمق 160 كيلومترًا

GMT 17:29 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

دمشق قد تنجر للحرب وإسرائيل تلاحق حزب الله في سوريا

GMT 01:31 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يبدأ مشاورات وقف إطلاق النار مع حزب الله

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib