نتنياهو يُعلن أن كل إسرائيل جبهة حرب
آخر تحديث GMT 15:56:26
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

نتنياهو يُعلن أن كل إسرائيل جبهة حرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نتنياهو يُعلن أن كل إسرائيل جبهة حرب

رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو
القدس المحتلة ـ ناصر الأسعد

علّق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على العملية المسلحة التي نفذها مواطن فلسطيني من القدس الشرقية (اليوم الجمعة)، في جنوب إسرائيل، فعدّ «إسرائيل كلها جبهة حرب».وقال نتنياهو، في بيان، إن «هذه العملية تذكرنا بأن القتلة الذين يأتون ليس فقط من غزة، يريدون قتلنا جميعاً. لكننا سنواصل القتال بكل ما نملك من قوة وجبروت، حتى النصر التام. سنقاتل في كل جبهة وفي كل مكان حتى نعيد الأمن والهدوء لجميع مواطني إسرائيل».

وقُتل مواطنان مدنيان إسرائيليّان وأُصيب 4 آخرون بجروح، بينها إصابات خطيرة، في عملية إطلاق نار استهدفهم في محطّة حافلات، قرب «كريات ملاخي» شرق أسدود، اليوم الجمعة، وتم قتل منفّذها وهو فادي جمجوم من مخيم شعفاط للاجئين في القدس الشرقية. وحسب الشرطة الإسرائيلية، فإن التحقيقات الأولية أشارت إلى أن منفذ العملية عمل بشكل منفرد ولا يُعرف أنه ينتمي إلى تنظيم معيّن، بل يُعتقد أنه كان من عناصر الأمن العاملة في أجهزة السلطة الفلسطينية. وأضافت أن مظهره الخارجي يوحي بأنه يقلّد رجال تنظيم «داعش»، بلباسه ولحيته وطاقيته البيضاء.

وذكرت القناة الإسرائيلية «12» أن المنفّذ وصل بسيّارة من طراز «مازدا» تحمل لوحة ترخيص إسرائيلية، وأطلق الرصاص من مسدس على مجموعة من المدنيين كانوا ينتظرون حافلة تعيدهم إلى بيوتهم. وتابعت أنه راح يطلق الرصاص عليهم فرداً تلو الآخر، إلى أن قام جندي في جيش الاحتياط مر في المكان بإطلاق الرصاص عليه حتى «تحييده» (قتله). وروى هذا الجندي أنه باشر إطلاق الرصاص على جمجوم عن بعد 30 متراً، فأصابه. لكنه لم يكتف بذلك بل ظل يتقدم نحوه وهو يطلق الرصاص عليه حتى أيقن أنه مات.

ولفتت الشرطة، على لسان الناطق باسمها، إلى أن هناك اشتباهاً بأن هناك شخصاً آخر قد يكون قدّم المساعدة للمنفّذ، وتجري أعمال بحث لفحص ذلك. لكن هذه الشكوك تبددت لاحقاً وتبيّن أنه عمل وحده.

ووصل المفتش العام للشرطة الإسرائيلية، يعقوب شبتاي، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، إلى مكان تنفيذ العملية. وأدلى كلاهما بتصريحات مقتضبة لوسائل الإعلام. وقال بن غفير إن «هذه العملية الإرهابية تثبت صحة سياستي بضرورة توزيع الأسلحة على المواطنين ليدافعوا عن أنفسهم. توزيع الأسلحة هذا ينقذ الأرواح. لذلك سأوسّع سياستنا للسماح للمواطنين الإسرائيليين بتسليح أنفسهم». وأشاد بن غفير بجندي الاحتياط الذي قتل المسلح الفلسطيني وقال: «لا ينبغي للمواطن الإسرائيلي أن يرمش (يتردّد في مواجهة) في وجه الإرهاب، يجب سحق المخرّبين». أما شبتاي فقال إن قواته تحاصر مخيم شعفاط وتجري اعتقالات لأقارب جمجوم لأغراض التحقيق. كما انتشرت قوات كبيرة من الشرطة وحرس الحدود في القدس وأقامت العديد من الحواجز.

من جانبه، قال الوزير في «كابينت الحرب» بيني غانتس: «نحن في معركة من أجل حياتنا في هذا البلد، والأثمان باهظة، لكننا مصمّمون معاً وسنكسر روح الإرهاب لدى أعدائنا».

يُذكر أن أوساطاً أمنيةً عدةً كانت قد حذّرت من أخطار انفجار انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية والقدس، حال استمرت الحرب في غزة والعمليات العسكرية في المدن الفلسطينية. واقترحت على الحكومة القيام بعدة إجراءات تخفف الضغط على سكان الضفة الغربية مثل إعادة 100 ألف عامل للعمل في إسرائيل، وتحرير أموال الضرائب والجمارك للسلطة الفلسطينية، وفتح آفاق سياسية للقضية الفلسطينية. لكن اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية يرفض ذلك ويصر على رفض الحديث في تسويات سياسية ويصر على جلب عمّال من الهند وشرق أوروبا بدل العمال الفلسطينيين، وتقليص المبالغ التي تحوّل للسلطة الفلسطينية بحجة أن تُستخدم لتمويل الإرهاب.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رئيس الوزراء الإسرائيلي يُؤكد أنه لن يقبل بأي ضغوط خارجية تمارس على بلاده من أجل قبول بدولة فلسطينية

قرارات نتنياهو تعصف بمصير مجلس الحرب الإسرائيلي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتنياهو يُعلن أن كل إسرائيل جبهة حرب نتنياهو يُعلن أن كل إسرائيل جبهة حرب



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib