فريق ليفربول يقتحم المربع الذهبي ويفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع مانشستر يونايتد
آخر تحديث GMT 18:18:24
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

فريق ليفربول يقتحم المربع الذهبي ويفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع مانشستر يونايتد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فريق ليفربول يقتحم المربع الذهبي ويفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع مانشستر يونايتد

فريق ليفربول
لندن - المغرب اليوم

لاحت الفرصة أمام فريق ليفربول لفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع، مانشستر يونايتد، واقتحام المربع الذهبي ربما لاحقا، خصوصا بعد أن تغلب على كل من أستون فيلا وليستر في فترة الأعياد.

غير أن ليفربول، لم يستغل الفرصة وخسر أمام برينتفورد، في مباراة وصفت بأنها أحد أكثر العروض ضعفا في عصر المدرب الألماني يورغن كلوب.

في تلك المباراة أمام برينتفورد، كان ليفربول مفككا، وبدا أن لاعبيه غير مهتمين في بعض الأحيان، وقد أذهلتهم فوضوية كرة القدم التي صنعها برينتفورد أمامهم.

لو فاز ليفربول على برينتفورد، لكان من الممكن أن يكون الريدز على بعد نقطة واحدة فقط من المراكز الأربعة الأولى، ولكن بدلاً من ذلك أصبحوا الآن على مسافة 7 نقاط بعد فوز الشياطين الحمر على بورنموث.

وعدم حلوله بين الأربعة الكبار أمر مقلق لأن ليفربول معرض لخطر الوقوع في حلقة مفرغة، فهو قد يؤدي عدم التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وبالتالي ردع المستثمرين المهتمين بشراء النادي، أو حصة فيه، من مجموعة فينواي الرياضية.

ومن الواضح أن ليفربول يعاني من مشاكل في جميع أنحاء الملعب، ناهيك عن بعض أوجه القصور الأساسية التي حجبتها النتائج في بعض الأحيان هذا الموسم.

 نونيز يجب أن يبدأ التسجيل

ربما كانت ليلة ليفربول أمام برينتفورد أفضل لو أنهى داروين نونيز، فرصته الأولى المتاحة بعد تمريرة زميله محمد صلاح، عندما راوغ حارس مرمى برينتفورد ديفيد رايا في وقت مبكر، لكن بن مي منع التسديدة من على خط المرمى ولم يتحسن أداء اللاعب الأوروغوياني.

كانت تلك هي "الفرصة الكبيرة" الخامسة عشرة التي فوتها نونيز منذ وصوله إلى إنجلترا، وذلك أكثر من أي لاعب آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.

ومنذ وصوله إلى ليفربول، سجل نونيز 5 أهداف في البريميرليغ و9 أهداف بشكل عام، ولا شك أنه يزعج دفاعات المنافسين بسرعته المتفجرة، ولكنه يغيب عنه التسجيل في كثير من المرات.

قد يشعر نونيز ببعض التراخي لأنه كان بحاجة إلى وقت للتكيف مع البريميرليغ، وربما يكون مؤسفًا لأنه جاء إلى إنجلترا في نفس الصيف مع إيرلينغ هالاند المبدع والهداف في مانشستر سيتي.

لكن المقارنات لا مفر منها، وبينما سجل نونيز 5 أهداف من 55 تسديدة في مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز (11 تسديدة لكل هدف)، سجل هالاند 21 هدفًا من 62 تسديدة، بمعدل 2.95 تسديدة لكل هدف.

وبما أنه مع ليفربول كمهاجم رئيسي وجاء ليسجل الأهداف ويفوز بها في المباريات، فإن نونيز يحتاج إلى البدء في التوقف عن إهدار الدفاع يبدو صدئاً

أُجبر فيرجيل فان ديك على الخروج بين الشوطين بسبب إصابة في أوتار الركبة وطمأن كلوب لاحقًا بأنه "لا شيء خطير"، لكن الهولندي يواجه الآن أسابيع من الغياب، بعد إصابته الأخيرة.

لم يبد فان ديك مرتاحًا تمامًا إلى جانب إبراهيما كوناتي أو كوستاس تسيميكاس أثناء محاولتهما مواجهة تكتيكات برينتفورد المتمثلة في استخدام عدائين سريعين في الخلف.

كانت هناك أيضًا مشاكل ضد ليستر يوم الجمعة، حيث سمح فان ديك وجويل ماتيب لكيرنان ديوسبري-هول بالمرور مباشرة عبر قلب دفاع ليفربول ليسجل في وقت مبكر.

تكشف إحصائيات أوبتا أن ليفربول سمح للخصوم بـ 51 "فرصة كبيرة" حتى الآن هذا الموسم، أكثر من ضعف أي فريق يتقدمهم في جدول الدوري، كما استقبلت شباكه ليفربول الهدف الأول في 10 من أصل 17 مباراة بالدوري.الفرص، لكن ثقته تبدو هشة بشكل متزايد. مطلوب تجديد خط الوسط

دعا المعلق التلفزيوني واللاعب السابق جيمي كاراغر إلى تجديد خط الوسط بقيمة 200 مليون جنيه إسترليني بعد الهزيمة من برينتفورد، لكن قول ذلك أسهل من فعله في نافذة الميركاتو الشتوي.

وقال كاراغر في قناة سكاي سبورتس "نتحدث عن فيرجيل فان ديك، إنه لم يكن في أفضل حالاته، ولكن مهما كنت جيدًا، فأنت بحاجة إلى الحماية من خط الوسط الخاص بك.. إذا لم تحصل على الحماية، فلن يكون لديك فرصة".

لم يوقع ليفربول مع أي لاعب خط وسط جديد في الصيف، وبالتالي لا يمكنهم الوصول إلى المراكز الأربعة الأولى دون التعاقد مع لاعب خط وسط.

لم يكن هارفي إليوت جيدا في المباراة، بينما تجاوز لاعبو برينتفورد كلا من فابينيو وتياجو ألكانتارا، فيما غاب جوردان هندرسون عن الفريق.

لكن إنفاق 200 مليون جنيه إسترليني على لاعبي خط الوسط من الطراز العالمي هذا الشهر هو أمر خيالي.

ولكن ماذا حدث لـ"وحوش عقلية" كلوب؟ وماذا حدث للاعبي ليفربول الذين يرفضون ببساطة الاستسلام حتى صافرة النهاية؟

بدا ليفربول مهزومًا قبل أن يقضي مبيومو على الريدز ويحسم النتيجة لصالحه، لقد كان دفاع الفريق تعيسا وتنظيمه سيئا.

 العودة إلى الضغط العالي

السمة المميزة الأخرى لليفربول هو الضغط العالي الشرس الذي لا هوادة فيه من الأمام والذي لا يمنح الخصوم أي سلام.

لقد تراجعت هذه المعايير مؤخرًا وعندما تقترن بخط دفاعي عالي يستمر ليفربول في الانتشار، يمكن أن يكون ذلك وصفة لكارثة، خاصة ضد الفرق السريعة.

بدون شدة الضغط، يكافح ليفربول لفرض نفسه على المباريات وإذا لم يستمروا في القيام بذلك، يحتاج كلوب إلى القيام بشيء دفاعي مختلف.

 دخول صلاح في اللعبة أكثر

أتيحت الفرصة لمحمد صلاح لتسجيل رقم قياسي آخر لليفربول مساء الاثنين. أي هدف كان زيادة على الـ55 هدفًا التي سجلها مايكل أوين خارج الأنفيلد في الدوري الإنجليزي الممتاز.

كان سيتقدم أيضًا على السير كيني دالغليش باعتباره سابع أفضل هداف للنادي على الإطلاق.

لسوء الحظ، كان النجم المصري ضائعا إلى حد كبير خلال المباراة، وبالكاد وصل المرمى.

لكن ليس الأمر كما لو أن محمد صلاح بعيد عن مستواه، فقد عاد من استراحة كأس العالم بتسجيله هدفاً وصنع آخر في الفوز على أستون فيلا، ليرتفع رصيده في الموسم إلى 16 هدفاً و6 تمريرات حاسمة.

إجمالا، لم يستطع أحد من اللاعبين الحصول على أي فرصة لائقة أمام برينتفورد، ولكن على صلاح أن يدخل في اللعبة أكثر واستعادة مستواه السابق وقدراته التهديفية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

ليفربول يتلقى "ضربة كبيرة" قبل مواجهة ريال مدريد

محمد صلاح يتألق وجاكبو يظهر للمرة الأولى في تدريبات ليفربول

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فريق ليفربول يقتحم المربع الذهبي ويفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع مانشستر يونايتد فريق ليفربول يقتحم المربع الذهبي ويفرض مزيد من الضغط على صاحب المركز الرابع مانشستر يونايتد



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 02:06 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استمرار الصراع في الشرق الأوسط يقود أسعار النفط للارتفاع

GMT 03:16 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إصابة تحرم نادي الرجاء من الزنيتي

GMT 02:40 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الصناعة السعودية تطرح 7 رخص كشف تعديني للمنافسة

GMT 09:21 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ليزي بطرس تطرح منزلها للبيع بمبلغ 4 مليون دولار

GMT 09:47 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib