قبض الريح أيام وراحت كتاب جديد يضم 25 حكاية
آخر تحديث GMT 10:36:28
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

"قبض الريح.. أيام وراحت" كتاب جديد يضم 25 حكاية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - أ.ش.أ

الكتابة بالعامية تجربة ليست جديدة، لكنها تجربة صعبة، يخوضها في كتابه الأول الكاتب الصحافي هشام يحيى حيث يحكي بالعامية المصرية 25 حكاية لم تخضع في روايتها لأي شكل من أشكال الرقابة التي يمكن أن يمارسها مؤلف حين يحكي عن شخصيات معاصرة، وحين تكون الحكايات كاشفة لواقع بكل ما فيه من جماليات وزيف. يلجأ هشام يحيى في كتابه قبض الريح.. أيام وراحت" الصادر حديثا عن دار روافد لمساحات الصدق موقنا أنها أداة تواصله مع الآخرين، وحين يحكي عن شخصيات لها بريقها، فإنه لا يكترث بهذا البريق، أو ما كانت عليه أو ما أصبحت، هو لا يعنيه إلا نقل صورة عن واقع كانت تعيشه مصر، فيحكي ويحكي، ويكشف كواليس فى عالم الصحافة والفن، والواقع الاجتماعي، والجغرافي، عن مناطق فى مصر نظن أننا نعرفها بينما تكشف لنا الحكايات أننا لا نعرف سوى القشور، حيث يغوص بنا في عوالم أدفأ مما نظن، وأكثر وجعا مما ننتظر. لا يمكن تصنيف كتاب "قبض الريح.. أيام وراحت" ضمن تصنيف محدد فلا هو عمل روائي ولا مذاكرات ولا مقالات، ولكنه عمل يجمع كل هذه الأنواع فى متنه. وفي الحكايات الخمس والعشرين يجدل هشام يحيى الزمن فينتقل بين الماضي والحاضر في بساطة العامية التي اختارها لغته، مقدما جماليات خاصة معتمدة على حنين تصنعه الشخصيات بتفاصيلها. ولأنه يعتمد مبدأ الحكايات، يظهر المؤلف نفسه واحدا من الشخصيات، مقدما حكايات من نسيج الواقع، بشخصيات حقيقية من لحم ودم، ينقلها فى حميميتها، إلى الورق، في ما يقارب 400 صفحة من القطع المتوسط.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قبض الريح أيام وراحت كتاب جديد يضم 25 حكاية قبض الريح أيام وراحت كتاب جديد يضم 25 حكاية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib