صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد
آخر تحديث GMT 00:20:03
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

صدور المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة" عن دار روافد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور المجموعة القصصية

المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة"
القاهرة - المغرب اليوم

صدرت المجموعة القصصية"مملكة الأصوات البعيدة" للكاتب أحمد الزلوعى مع فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب هذا العام عن دار روافد للنشر والتوزيع.

تضم المجموعة ثماني عشر قصة جاءت في ثلاث وتسعين صفحة من القطع المتوسط عن دار روافد للنشر والتوزيع.

كانت أول أصداء المجموعة تعليق الناقد د.أسامة أبوطالب عليها قائلا:" في مملكة الأصوات البعيدة تتجلى اللغة في حد ذاتها باعتبارها تمكنا؛ مثلما تكشف عن قدرتها الوظيفية باعتبارها ناقلة وشارحة وواصفة حينما تقارن بفقرها وعجزها الذي تفشى في كتابات كثيرة واعتبرها أصحابها وكثير من نقادهم (أدبا)!!.. ذلك هو البعد الأول، أما البعد الثانى فهو قدرة اللغة على أن تنقل تجربة كاتبها أو تنفجر به متماهية معها في ذات الوقت فتكون طارحة ساحتها الواقعية أمام قارئها جلية ميسرة، في حين تستكن أبعادها الرمزية كأمنة في انتظار أن يتلقاها أولو القدرة على الغوص في حنايا التأويل، والتنقيب في ثنيات المضمر والملغز والمروموز له والمستور دون أن يلفها غموض متعمد أو تغريها غواية التعقيد لذلك تصل إلى القارئ في سلاسة وتؤثر في المتلقى بيسر مسببة له متعة مؤلمة أو الما ممتعا لا يجود به سوى الفن ثم تظل لا تتبخر أو تفارق وجدانه إلا بعد أن تعرض على التأمل الفاحص في عقله وتتماحك مع التفكر الكاشف المبين، أحمد الزلوعى كاتب يستطيع أن يمد بينه وبين قارئه جسرا ميسرا من التواصل الحميم".

نشرت أولى نصوص الزلوعى القصصية في أخبار الأدب المصرية ثم توالت عبر الثقافة الجديدة والأهرام والأخبار والمجلة والإذاعة والتليفزيون ودبى الثقافية ورؤى الليبية والكويت وغيرها.. كما نشرت دراساته النقدية والفكرية في عديد من المطبوعات المصرية والعربية.

ووصفت الناقدة المغربية ناهد الزيدى المجموعة قائلة:"لا يشبه الكاتب أي قاص آخر، لا يشبه إلا نفسه وكتابته وفى نصوصه عمق مبين حد الإدهاش"، كما تقرر"بالنسبة للغة يبدو مهما التقرير بأن لغة السرد عند أحمد الزلوعى يانعة طازجة تتسم بألق خاص لاسيما في تقنية الوصف حيث يبرع في تجسيد الثابت والمتحول بأسلوبه التركيبى الجميل، لغة الكاتب ساخرة في عمقها فهو يطوع لغته لتجهر وتسر وتسخر كيفما شاء موضوع قصته ورؤى شخوصه".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib