مصر تسدد ديون وفوائد بقيمة 67 مليار دولار العام المقبل
آخر تحديث GMT 17:46:25
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

مصر تسدد ديون وفوائد بقيمة 6.7 مليار دولار العام المقبل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر تسدد ديون وفوائد بقيمة 6.7 مليار دولار العام المقبل

صندوق النقد الدولي
القاهرة - المغرب اليوم

كشف نشرة طرح سندات وزارة المالية لصالح البنك المركزي، أن حجم المديونيات والفوائد المستحقة على مصر، التي سيتم سدادها خلال العام المقبل، تصل إلى نحو 6.7 مليار دولار.

وقالت الحكومة في نشرة طرح السندات ببورصة أيرلندا، أن المديوينات التي ستسددها في عام 2020 سترتفع إلى نحو 8.8 مليار دولار.

وبحسب النشرة، فإنه من المتوقع أن يرتفع إجمالي دين قطاع الموازنة ليصل إلى نحو 92٪ من إجمالي الناتج المحلي بنهاية العام الحالية.

وقالت وزارة المالية في النشرة إنه "من الممكن أن تظل مستويات الديون عالية خلال الفترة الحالية، والتي قد تزيد نتيجة لاستمرار عمليات الاقتراض مما يؤثر سلبًا على تصنيف مصر الائتماني ويمكن أن يكون له تأثير سلبي ملموس على الاقتصاد".

وحذر صندوق النقد الدولي، قبل أيام، الدول المستوردة للنفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنها مصر من خطر ارتفاع الديون، ووصل إجمالي الدين العام الخارجي لمصر لما يزيد على 92.6 مليار دولار، وتجاوز الدين الداخلى 3.8 تريليونات جنيه.

وتعمل الحكومة حاليا على خطة للسيطرة على الدين العام، بعد أن توسعت في الاقتراض خلال السنوات الأخيرة من أجل سد عجز الموازنة وتوفير العملة الصعبة من أجل القضاء على السوق السوداء للدولار.

وتسعى الحكومة لتحقيق فائض أولي قدره 2% من الناتج المحلي الإجمالي، خلال العام المالى الحالي، إذ حققت الموازنة العامة للمرة الأولى منذ 10 سنوات فائضا أوليا بقيمة 1.9 مليار جنيه، خلال العام المالي الماضى2017-2018، بعد أن كانت الموازنة تحقق عجزا أوليا متواصلا خلال تلك السنوات بلغ 47 مليار جنيه فى الفترة المماثلة من العام الماضى.

وبحسب النشرة، فإن البنك المركزي يسعى بالتعاون مع وزارة المالية إلى إعادة هيكلة النظام الحالي لمزادات السندات في محاولة لجذب مستثمرين جدد لشراء سندات الخزانة المصرية، حيث سيقوم المركزي بتدشين نظام إيداع مركزي لأدوات الدين الحكومي، يشمل نظاما مركزيا للحفظ ومنصة تجارة إلكترونية ومنصة لإدارة الضمانات ونماذج تسعير بناءً على منحنى العائد الرسمي للأوراق الحكومية.

ويتعاون البنك المركزي في تلك المبادرة مع كل من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية وصندوق تحول الشرق الأوسط والبنك الأفريقى للتنمية.

وبحسب النشرة، فإن الحكومة المصرية وافقت على آلية التسعير التلقائي للمواد البترولية، والتي صُممت للحفاظ على نسب استرداد التكاليف لمنتجات الوقود، بالإضافة إلى الحفاظ علي الموازنة العامة للدولة من التغيرات غير المتوقعة في سعر الصرف وأسعار النفط العالمية.

وكانت الحكطومة تعهدت لصندوق النقد بعمل آلية لتسعير المواد البترولية ضمن خطة للتخلص من دعم البترول، وبما يسمح بتحرك أسعار الوقود وفقا لأسعارها العالمية.

وقد تم تصميم آلية التسعير التلقائي للمواد البترولية، لضبط أسعار الوقود للتغيرات في أسعار النفط العالمية، وسعر الصرف وحصة الواردات في الوقود المستهلك المحلي، "ومن المتوقع تنفيذ تلك الآلية خلال العام المالي الحالي 2018-2019" علي حد قول النشرة.

وكان طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، قد أشار في يوليو الماضي، الي أن وزارته تعمل حاليا علي الانتهاء من آلية لتسعير المواد البترولية خلال الفترة القادمة، مشيرا إلى أن آلية التسعير تتضمن معادلة سعرية لكل منتج، تشمل نسبة 85٪ تكلفة الاستيراد وفق خام برنت وسعر الصرف، علي أن تمثل الأعباء الداخلية نحو 15٪.

وبحسب المُلا، فإن تلك المعادلة ستنشر بشكل دوري لتحديد أسعار المواد البترولية، لافتا إلي أن "هذه الآلية ما زالت قيد الدراسة، وما زال أمامنا وقت لتطبيقها".

وتعتزم الحكومة التخلص من دعم الوقود (فيما عدا البوتاجاز) بشكل نهائي، بنهاية يونيو 2019.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تسدد ديون وفوائد بقيمة 67 مليار دولار العام المقبل مصر تسدد ديون وفوائد بقيمة 67 مليار دولار العام المقبل



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 23:32 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 21:37 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الإماراتي اليماحي يترأس البرلمان العربي

GMT 07:20 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

زيارة إيفانكا ترامب إلى طوكيو تتصدر الأجواء في اليابان

GMT 06:07 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الألوان الجريئة موضة هذا العام لتمزج بين الجرأة والرقي

GMT 21:47 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع الدولار يوقف مسيرة صعود قوية للذهب

GMT 20:00 2022 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أسعار النفط تستقر مع ترقب بيانات التضخم الأميركية

GMT 04:56 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

رحلة استكشافية حماسية للحياة البرية في النرويج

GMT 06:30 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

قتل مئات التماسيح في إندونيسيا ثأرا لمزارع

GMT 08:30 2013 الخميس ,18 تموز / يوليو

نجم "X Factor" محمد الريفي ينفي شائعة وفاته

GMT 20:26 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

انضمام 10 دولة جديدة لبريكس وبوتين نشهد تشكيل نظام عالمي جديد

GMT 18:15 2023 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

حملة هندية ضد سعد لمجرد بعد نجاح أغنية "قولي متى"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib