«مؤسسة النقد» السعودية ممتعضة من ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد
آخر تحديث GMT 08:34:09
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

«مؤسسة النقد» السعودية ممتعضة من ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - «مؤسسة النقد» السعودية ممتعضة من ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد

ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد
الرياض - المغرب اليوم

أبدت مؤسسة النقد العربي السعودي (البنك المركزي) امتعاضاً من ضعف مساهمة قطاع التأمين في الاقتصاد الوطني، مشددةً في الوقت ذاته على أن مراجعة تطوير البيئة التنظيمية ورفع الكفاءة المالية مستمرة على هذا القطاع لتواكب التطلعات المأمولة. وجاء على لسان نائب المحافظ للرقابة الدكتور فهد الشثري، أمس: «لا نرى مساهمة قطاع التأمين وفقاً للطموح المأمول»، مشيراً في الوقت ذاته إلى أنه من المهم تأكيد أن قطاع التأمين يمضي في طريق واضح وصحيح باعتباره ركيزة من الركائز المهمة في النشاط المالي ذي الطبيعة المختلفة، حيث يتحمل المخاطر ويحتاج إلى نوعية مختصة من الكفاءات. وأفاد الشثري خلال مشاركته في جلسة رئيسية بمؤتمر «يورومني 2019» الذي انتهى أمس في العاصمة السعودية، بأن المراجعة ما زالت مستمرة لهذا القطاع الذي يحتاج التركيز فيه إلى دعم التشريعات وتعزيز البيئة التنظيمية والكفاءات المؤهلة وزيادة رؤوس الأموال، مؤكداً أن ذلك سيعزز من مكانة القطاع والإيفاء بالمتطلبات وحاجة التغطية التأمينية المتنامية في البلاد. وأبان الشثري أن مراجعة القطاع تشمل النظر في موضوعات زيادة رؤوس أموال الشركات، والجوانب الرقابية ليتميز بالالتزام والكفاءة ويحقق المساهمة المنظورة في الاقتصاد الوطني، مضيفاً أن «مؤسسة النقد» تدعم قيام الكيانات التأمينية بل فتحت المجال للفروع الأجنبية بدخول سوق التأمين المحلي. من جانب آخر، أفصح نائب المحافظ للرقابة عن اعتبارات عوامل الاندماج في القطاع البنكي السعودي، مشيراً إلى أن الاعتبار الأول يتعلق بالسوق ويتضمن القيمة المضافة وتخفيض التكاليف واستراتيجية التوسع وميزة التكامل بين الجانبين وغيرها ذات العلاقة، فيما الاعتبار الثاني يستند إلى ما تراه الدولة من حاجة إلى اندماج بين مصرف ضعيف وآخر قوي مما يجعل عملية الاندماج مفيدة وصحية للقطاع. ويشدد الشثري على أن مؤسسة النقد معنية بمجال الابتكار في القطاع المالي مع إيمانها بضرورة التركيز على هذا الاتجاه الذي يتعلق بمستقبل قطاع البنوك ودورها المنتظر فيما يختص بتشكيل النظام المالي وما ستنتج عنه التقنيات من تحديات وفرص كبيرة، مبيناً أنه تم الترخيص لعدد من الشركات الرقمية في المملكة. وقال نائب المحافظ: «من المهم جداً فهم المنتجات الجديدة في التقنية المالية للمحافظة على سلامة القطاع وتعزيز التقدم التقني في هذه الصناعة»، لافتاً إلى أن مؤسسة النقد قدمت تراخيص لـ21 شركة تقنية، للعمل في البيئة التجريبية. ولفت إلى أن مبادرة دعم التقنية المالية تتضمن خلق بيئة تجريبية متكاملة لرواد الأعمال من أجل تجربة منتجاتهم لتسهم في تعزيز القطاع ودعم الاستقرار المالي وتحفيز ابتكار ورعاية الرواد وتوفير بيئة صحية لنشاط الـ«فينتك». وحول خفض الفيدرالي الأميركي للفائدة بواقع ربع نقطة مئوية ولحاق مؤسسة النقد بخفض موازٍ، علّق الشثري بأن مؤسسة النقد ترى أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى رفع نمو الاقتصاد وينعكس بنتائج إيجابية على الأنشطة، مستدركاً بالتأكيد أن المخاطر التي تحيط بالنمو الاقتصادي العالمي لا تزال قائمة، وعليه –حسب وصفه- فمؤسسة النقد تراقب بدقة ما قد ينتج عنه هذا الخفض الجديد. في مقابل ذلك، أكد الشثري أن مؤشرات تحسن الاقتصاد في المملكة ماثلة على صعيد الأنشطة الاقتصادية مما يرشح عودة تدريجية وتوقعات متفائلة وفقاً للنتائج الحالية التي تكشف عن نمو في جملة من المؤشرات خلال النصف الأول من العام وتحديداً حجم القروض العقارية، ومعدل الواردات الممولة عبر المصارف، والقروض العقارية، ومبيعات الإسمنت والحديد وغيرها، مما يؤكد عودة الثقة والتفاؤل بشكل تدريجي. قد يهمك أيضا:   مؤشرات ركود اقتصادي عالمي وشيك تهز مستقبل الأسواق المالية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«مؤسسة النقد» السعودية ممتعضة من ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد «مؤسسة النقد» السعودية ممتعضة من ضعف مساهمة التأمين في الاقتصاد



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"

GMT 01:14 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

أنس الزنيتي أفضل حارس مرمى في الدوري المغربي

GMT 08:14 2017 الثلاثاء ,15 آب / أغسطس

زياد برجي يتعرض للتسمم وينقل إلى المستشفى

GMT 06:11 2017 الخميس ,01 حزيران / يونيو

ولكنه ضحك كالبكا…
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib