كاراكاس - المغرب اليوم
تعبر نساء من فنزويلا التي تعيش أزمة الحدود بشكل جماعي وتبعن شعورهن في بلدة حدودية كولومبية في مسعى منهن لسد حاجاتهن من الضروريات الأساسية الشحيحة في بلادهن مثل الطعام والأدوية وحفاضات الأطفال.
ويعد هذا التوجه -الذي بدأ شيوعه في الأسابيع الأخيرة- علامة جديدة على تفاقم أزمة البلد الغني بالنفط في ظل وجود عجز وتزايد في معدلات التضخم مما يدفع الملايين إلى إلغاء وجبات والتخلي عن العلاج المرتفع التكلفة.