قدَّمت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية تقييما لأداء لاعبي المنتخب المغربي لكرة القدم أمام نظيره الناميبي.
وقالت المجلة إن صاحب القميص رقم "7" كان وحيدا في التنشيط الهجومي ولم يجد السند اللازم، مُشيرا إلى أن حكيم زياش لم يكن خطيرا بشكل كبير على مرمى الخصم.
وكشفت أنه سدّد عددا من الكرات على مرمى المنافس، غير أنها لم تتحلَّ بالخطورة الشديدة، ولم تُجبر حارس مرمى المنتخب الناميبي على إخراج "أفضل ما لديه"، باستثناء المحاولة التي صدَّها كازومبا بقدمه من وسط المرمى، وفق المجلة الفرنسية، التي منحت علامة "6" لزياش.
واختارت "فرانس فوتبول" يوسف النصيري، مهاجم ليغانيس ومهدي بوربيعة، متوسط ميدان ساسولو، كـ"أسوأ لاعبيْن" في صفوف الكتيبة المغربية، بتقييم بلغ "3" على عشرة، بينما جاء أمامهما الثنائي نور الدين أمرابط ونبيل درار بعلامة "5".
وحصل كل من ياسين بونو ومهدي بنعطية وأشرف حكيمي ثم مبارك بوصوفة ويوسف آيت بناصر نقطة "6" على عشرة، في الوقت الذي لم تضع فيه المجلة السالفة الذكر تقييما للاعبين البدلاء أبرزهم سفيان بوفال، الذي ضخَّ دماءً جديدةً ونفساً مغايراً في أداء "الأسود" حسب العديدين.

قد يهمك أيضا :

المنتخب المغربي ينهي تحضيراته لمواجهة ناميبيا

  لاعبو المنتخب المغربي يتفقدون أرضية ملعب السلام