الحلم لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها لا تنزليني هنا لا أريد وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف وانتهى الحلم، فما تفسيره
آخر تحديث GMT 13:01:06
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

‏‏‏‏الحمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين. فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي. ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض. فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها: لا تنزليني هنا لا أريد. وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة. ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه. ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف. وانتهى الحلم، فما تفسيره؟

المغرب اليوم

التفسير : ربما دلت الريح على الخصب والرزق والنصر والظفر والبشارات، خصوصاً إن كانت من الرياح اللواقح ، لما يعود منها من صلاح النيات والثمر. ومن رأى ريحاً نقلته وحملته بلا روع ولا خوف ولا ظلمة ولا ضبابة، فإنه يملك الناس إن كان أهلاً لذلك أو ممن يأملونه. وان رفعته الريح وذهبت به، وه وخائف مروع هائم قلق، أو كان لها ظلمة وغبرة وازعاج وحبس، فإن مستقبله مليء بالنوازل والحوادث، أبعدها الله عنك. أما رؤية الأسد، فربما دلت على عافية المريض. وقيل إن الأسد في المنام عدو مسلط. ومن رأى الأسد من حيث لا يراه وهرب منه، فإنه ينجو مما يخاف وينال الحكمة والعلم. والله تعالى أعلم.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:53 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
المغرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دلالات حلم شخص يؤذن في المنام لابن سيرين

GMT 19:40 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

دلالات حلم النمل الأسود في المنام لابن سيرين

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

تفسير رؤيا البرق في المنام لابن سيرين

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

تفسير رؤية البحر في المنام للمرأة والرجل
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib