عندما تعشق الفتاة كيف تبوح بعشقها لوالدتها
آخر تحديث GMT 19:46:02
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

مشاكل عاطفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

عندما تعشق الفتاة كيف تبوح بعشقها لوالدتها

المغرب اليوم

عندما تدخل الفتاة في سن المراهقة، وتبدأ المرحلة العاطفية _تحديدًا_ تشغل قلبها وتشوش عقلها تشعر الشابة الصغيرة بالخوف والقلق من أن تواجه والديها بما ينتابها من شعور الحب وأحاسيس العشق، وخاصة إن عاشت ذلك حقيقة وليس خيالًا. وتظل في حيرة من أمرها هل تخبر والديها، أم تلوذ بالصمت، أم أنها تلجأ لوالدتها كونها أقرب إليها من والدها، فهي الأم الحنونة، والصديقة الناصحة، والأخت العطوفة. ولأنّ هذه التجربة قد تمر بها أغلب الفتيات، وتخاف منها الأمهات كان لابد لنا من أن نسلط الضوء عليها من خلال أخذ رأي المستشارة «سناء أبو ليل» لتعطي الفتاة النصيحة المضمونة التي يجب أن تأخذ بها لتتجاوز أزمتها، وتوجّه كل أم للطريقة الصحيحة التي يجب أن تنتهجها في تعاملها مع ابنتها. نصيحة ثمينة للأم بداية تنصح المستشارة «سناء» الأم بما يأتي: - يجب أن تكون علاقتها مع ابنتها مبنيةً على الصراحة، ولا تنتظر أن تصل ابنتها لهذه المرحلة ثم تحاول أن تقنعها بوجهة نظرها، كما أنّ استيعاب الأم لابنتها يلعب دورًا كبيرًا في عملية إقناعها وحمايتها من أي قرار خاطئ قد تتخذه. - على الأم عدم استخدام أسلوب التعنيف والتهديد مع ابنتها عوضًا عن التفاهم والتحاور الأسري القائم على المحبة والثقة؛ لأنها لن تجني من ورائه إلا المزيد من العناد والإصرار من الابنة المغرمة. وربما تلجأ للبحث عن علاقة حب عنادًا بأهلها، وخاصة عندما يضيقون عليها الخناق، ويشعرونها بأنها ممنوعة من أي تصرف أو خطوة لا تنال رضاهم. - على الأم أن تتمتع بالحكمة والعقلانية، والكثير من الصبر مع ابنتها، فتبدأ بفتح حوار يتسم بالرفق والتفاهم، وتحاول أخذ بعض التفاصيل عن هذا الشاب الذي اقتحم حياة ابنتها، ثم تنتهج مبدأ الإقناع بأنّ هذه الخطوة تعد مرفوضة دينيًّا واجتماعيًّا كونها ليست من عاداتهم وتقاليدهم. - تعزيز ثقة الفتاة بنفسها بعبارات توجهها الأم لها تؤتي ثمارها المرجوة، ولعلها تجعل الابنة تتراجع عن إقدامها على هذه الخطوة، وتعيدها إلى الاستقرار الأسري والنفسي المطلوب. في حال عجزت الأم عن إقناع ابنتها، وفشلت في محاورتها عليها أن تلجأ لمستشار أسري يساعدها في تجاوز هذه الأزمة، ويقنع الفتاة بسلبيات هذه الخطوة، ويوضح لها متى تكون إيجابية. وكم من أزمة تم تجاوزها بعد أخذ رأي المختص والعمل بنصيحته. كلمة في أذن الفتاة توضح المستشارة الأسرية للفتاة بأنّ علاقتها الصريحة مع والدتها والثقة المتبادلة بينهما هو المفتاح السحري الذي سيفتح قلب أمها على إقامة حوار هادئ، ونقاش عقلاني. ويجب أن تضع في الحسبان أنّ أمها قد لا تتقبل هذا الأمر، لذا عليها ألا تخبرها إلا عندما تشعر بالأمان، وتحاول أن تستوعب كل كلمة ونصيحة تقدمها لها والدتها، وتضع مستقبلها العلمي في المرتبة الأولى. دافع خفي. كلام في الحب تخاطب بها الأم ابنتها المغرمة: لو أرادت الأم كسب حب ابنتها، ورغبت في أن تنصاع لأوامرها لابد لها من أن تخاطبها بعبارات تحمل معاني الحب، وتشعرها بالأمان. كأن تقول لها: 1/ أنتِ مرآتي التي يراني الناس من خلالها. 2/ أنتظر بلهفة رؤيتكِ بالثوب الأبيض مع فارس أحلامكِ. 3/ جوهرتي أنتِ الثمينة ولن أسلمك إلا لمن يقدر قيمتكِ. 4/ قسوتي عليكِ خوف، وخوفي نابع من محبتي. كلام في الحب والاحترام تخاطب بها الفتاة والدتها: أما عندما تريد الفتاة إيصال ما تشعر به لوالدتها فما عليها إلا أن تخاطبها بعبارات محبة واحترام. كأن تقول لها: 1/ أمي الحبيبة أحتاج لنصيحتك فلا تبخلي علي بها. 2/ غاليتي أنتِ مرجعي الأول والأخير فأمديني بالنصح والإرشاد. 3/ نبع الحنان أنتِ فأغدقي علي من حنانكِ وحبكِ.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib