عودة الروح لابن عربي
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

عودة الروح لابن عربي

المغرب اليوم -

عودة الروح لابن عربي

بقلم - عبده حقي

بعد مجموعته القصصية "حروف الفقدان" التي صدرت سنة 2008 وروايته "زمن العودة إلى واحة الأسياد" التي صدرت سنة 2010 ودراسة مترجمة بعنوان "ماهو الأدب
الرقمي؟" صدر عن دار النشر نور بألمانيا للكاتب المغربي عبده حقي هذا الأسبوع كتاب ورقي جديد بعنوان "عودة الروح لابن عربي.. عن أيام مكناس فاس الجميلة" هو عبارة عن سيرة أدبية من القطع المتوسط تضم زهاء 285 صفحة.

ومما جاء في تقديم الكاتب لإصداره الجديد بعد صفحة الإهداء:
لعل السؤال الذي يتبادر إلى ذهن أي كاتبة أو كاتب وهو يهم بتدوين سيرته الذاتية هو: هل حان الوقت والموعد المناسب بعد كل ما تراكم في الحياة من سنين وتجارب، من آلام وأفراح، من سماوات ملبدة بالغيوم وسماوات صحوة لتدوين السيرة الذاتية بكل وثوق ويقين تامين؟

لذلك ربما سيطرح الكثير من القارئات والقراء متتبعي هذه السيرة الذاتية السؤال المنطقي التالي: ما لصاحبنا نراه ينطلق بهذه العجالة لتدوين سيرته الذاتية قبل الأوان؟ وهل رصيد عمره اليوم كفيل بكتابة سيرة ذاتية مغرية بالتتبع والإنصات؟

أجل إنها أسئلة منطقية ومعقولة إلى حد ما بالنظر إلى أن أغلب الأدباء والفنانين والعلماء والمفكرين والسياسيين وغيرهم قد دونوا سيرهم الذاتية في سنوات متأخرة من أعمارهم كأنما هم كانوا يوقعون بها على شهادة وفاتهم ووداعهم للعالم الذي عمروا فيه.

إن القارئات والقراء في كل الأحوال ليسوا مرغمين على قراءة السيرة الذاتية لأي كاتبة أو كاتب ما دامت في نهاية المطاف شأنا ذاتيا يخص كاتبها بالدرجة الأولى على المستوى التوثيقي لحياته الماضية وتخص بالدرجة الثانية أقاربه وأحفاده وقليلا من أصدقائه بما قد تحمله له ولهم من حقائق ووقائع وأسرار عاشها وعاشوها أوتقاسموها معه.
ومن مواد فهرس هذا الإصدارالورقي الجديد: ولو لم أكن أنا لكنت أنا، عودة إلى الجذور، بداية الحكاية، عودة الروح لابن عربي، صهريج السواني، كوستيم لقسم التحضيري، آخر صفعة بعد الإستعمار، مبارزة بين المعلم والتلميذ موسطاش، كابوس "الشهادة"، ولادة شاعر، في كنف الشاعر بنسالم الدمناتي، سنوات النار والرصاص، المسرحي محمد تيمد في الرياض.

ومن العناوين أيضا: نوستالجيا ثقافية، ناشئة الأدب "الإذاعي" و"مواهب" التلفزي، أم القصائد، مكتبة الجامع الكبير، قصيدة لم تغنيها عزيزة جلال، أيام في جلباب السلفية، قصائد من زمن المنفى، أم القصص "التبوريدا"، الباسبور لخضر، يوسف فاضل أم أحمد المرزوقي ؟، صديقي الجديد: الكمبيوتر وحكاية اسم مستعار.

صدرت للكاتب عبده حقي مجموعة من الكتب الإلكترونية من ضمنها رواية "أساطيرالحالمين"، "ماماغولا" مجموعة قصصية، "مفهوم النص في الأدب الرقمي" في جزأين، "صناعة الرأي العام" مجموعة مقالات، "نبذة عن تاريخ الإنترنت والكتابة الإلكترونية" (ترجمة )، "ماهو الأدب الرقمي؟، "متى يأتي الربيع"، مجموعة قصصية إلكترونية، "تمارين شعرية" ديوان شعر إلكتروني مسموع.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة الروح لابن عربي عودة الروح لابن عربي



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:53 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
المغرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib