مقتطفات «السبت»
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

مقتطفات «السبت»

المغرب اليوم -

مقتطفات «السبت»

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

(المضحكة المؤلمة) هي موضة الاستفتاءات على اختيار رئيس الجمهورية في بعض الدول العربية (الثورية) – وقد توقفت مليّاً عند كلمة الثورية التي عجزت أو خجلت عن ردها لأصولها واشتقاقاتها، لهذا قررت أن أتجاوزها وأترك لكم أنتم التفسير اللائق بها:

وأول من ابتكرها وأبدع فيها هو أحد الرؤساء العرب المتوفين، الذي وصلت نسبة انتخابه إلى درجة لم يسبقه فيها لا أنس ولا جان، حيث وصلت إلى (99,9 في المائة) بين الجماهير من دون أن يرف له رمش.

ولكن الذي تغلّب عليه واكتسحه هو رئيس عربي آخر أطيح به وأعدم، وقد قرر أن يكون انتخابه (100 في المائة)، ونسي أن يضيف عليهم المواليد الذين هم في أرحام أمهاتهم الحوامل.

غير أن الرئيس القنوع (الحقّاني) هو رئيس عربي ثالث ما زال جالساً على الكرسي، الذي وصلت نسبة انتخاب الجماهير له فقط لا غير (95,1 في المائة)، وأكثر ما جعلني أرقص كطير مذبوح من الألم، هو رقم (1) الذي أتى بعد الفاصلة العشرية!!

كذب الشاعر المتنبي عندما قال قبل أكثر من ألف سنة: يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.

**

أكثر ما يثير إعجابي وتعجبي هي تلك القدرات الإعجازية، لبعض الكائنات غير الإنسانية، عندما تدل مواقعها من دون أي خطأ وكأن في رأس كل واحد منها (location) يوجهها إلى المكان الذي تريده، وإليكم الدليل:

ذكرت صحيفة (نيس ماتان) الفرنسية أن قطاً قطع 1116 كيلومتراً في مدة بلغت 18 شهراً، من مدينة (غراس)، جنوب شرق فرنسا، حيث كانت صاحبته، وهي فنانة فرنسية قد أخذته معها إلى هناك في إجازتها، وسكنت بأحد الفنادق، حيث تسرب من باب الفندق واختفى، وبحثوا عنه لأيام عدة من دون جدوى، وعندما يئست اضطرت أن تعود إلى مقرها وعملها، وعثر أحد الجيران على القط هزيلاً ومتسخاً ومرتعداً وملتصقاً بجدار (فيلا) سيدته الفنانة بمقاطعة (نورماندي) الفرنسية، وتعتزم صاحبة القط أن تؤلف كتاباً عن مغامرة قطها الجوال قريباً.

ويا ليت صاحبته بدلاً من أن تؤلف كتاباً عنه، فعلت مثلما فعلت مواطنتها الفرنسية مع قطها الذي اسمه (لينكر)، عندما كانت على فراش المرض وقبل أن تموت، ورّثت منزلها البالغة قيمته (350) ألف يورو لقطها، وفوقها (142) ألف يورو، ليصرف منها جيرانها على قطها ويقومون بعنايته إلى أن يتوفاه الله، وبعد ذلك يرثون هم المنزل.

**

من موشحات الأندلس:

يا غائباً لا يغيبُ/ أنت البعيدُ القريبُ

كم تشتكيك القلوبُ

أثخنتهُن جراحاً/ فسأل سهام الجفونِ

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات «السبت» مقتطفات «السبت»



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 17:23 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 16:18 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 13:23 2023 الجمعة ,17 آذار/ مارس

"أوبك+" تكشف أسباب انخفاض أسعار النفط

GMT 05:25 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

جنيفر لورانس تعرض شقتها الفاخرة للإيجار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib